عدد النتائج : 1880
في البحث عن (فضائل السور)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلى صلاة لم يقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداج فهي خداج فهي خداج ثلاث مرات غير تمام فقلت يا أبا هريرة إني أكون أحيانا وراء الإمام قال فغمز يدي ثم قال اقرأ بها يا فارسي في نفسك
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج غير تمام فقلت لأبي هريرة إني أكون أحيانا وراء الإمام فقال اقرأ بها في نفسك
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
ما من رجل مسلم يقرأ بعد صلاة الصبح ب قل هو الله أحد إحدى عشرة مرة إلا بني له برج في الجنة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للرجل من القول إذا أصبح وأمسى
من قرأ قل هو الله أحد حين يدخل منزله نفت الفقر عن أهل ذلك البيت ونفعت الجيران
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء عند دخوله منزله وعند خروجه من القول
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ الم تنزيل و تبارك الذي بيده الملك
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء أن يقوله إذا أوى إلى فراشه
كان إذا أخذ مضجعه نفث في يده وقرأ فيها بالمعوذات ثم مسح بها جسده
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء أن يقوله إذا أوى إلى فراشه
إذا أويت إلى فراشك فإذا استطعت أن تأوي وأنت طاهر وإن استطعت أن تنام وأنت تذكر الله فإن الأرواح مبعوثة على ما قبضت عليه فإذا اضطجعت فقل بسم الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد اللهم باسمك وضعت جنبي وإليك فوضت أمري وإليك ألجأت ظهري وإل
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء أن يقوله إذا أوى إلى فراشه
ما على الأرض رجل يقرأ الم تنزيل و تبارك الذي بيده الملك في ليلة إلا كتب الله له مثل أجر ليلة القدر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء أن يقوله إذا أوى إلى فراشه
بينا أنا أسير مع النبي صلى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشينا ريح وظلمة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ بأعوذ برب الفلق وبأعوذ برب الناس ويقول يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما ثم سمعته يؤمنا بهما في الصلاة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للرجل من القول إذا عصفت الريح
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ ( الم تنزيل ) السجدة و ( تبارك الذي بيده الملك )
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ ( الم تنزيل ) السجدة و ( تبارك الذي بيده الملك )
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينام كل ليلة حتى يقرأ ( الم تنزيل ) و ( تبارك )
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى يقرأ ( الم تنزيل ) و ( تبارك الذي بيده الملك )
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ ( الم تنزيل ) السجدة و ( تبارك الذي بيده الملك )
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى يقرأ ( الم تنزيل ) و ( تبارك الذي بيده الملك )
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه فقرأ قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس ثم ينفث فيهما ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه نفث في يديه يقرأ فيهما بالمعوذات ويمسح بهما جسده
كتاب الدعاء > باب القول عند أخذ المضاجع
من قال حين يصبح أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم وقرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر وكل الله عز وجل به ملائكة يحفظونه حتى يمسي وإن قالها مساء فمثل ذلك
كتاب الدعاء > باب القول عند الصباح والمساء
ثلاث من جاء بهن مع إيمان بالله عز وجل دخل من أي أبواب الجنة شاء وزوج من الحور العين من أدى دينا خفيا وعفى عن قاتله وقرأ في دبر كل صلاة قل هو الله أحد عشر مرات فقال أبو بكر رضي الله عنه أو إحداهن يا رسول الله قال أو إحداهن
كتاب الدعاء > جامع أبواب القول في أدبار الصلوات > باب منه
بينا نحن نسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الأبواء والجحفة إذ غشيتنا رياح وظلمة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ بأعوذ برب الفلق وأعوذ برب الناس ويقول يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما ثم سمعته يؤم بهما في الصلاة
كتاب الدعاء > باب القول عند هبوب الرياح
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا ابن عابس ألا أخبرك بأفضل ما تعوذ به المتعوذون ؟ فقلت بلى فقال ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس )
كتاب الدعاء > باب القول عند هبوب الرياح
يا بني إذا أهمكم أمر أو كربكم أمر فلا يبيتن أحدكم إلا وهو طاهر في لحاف طاهر وأظنه قال على فراش طاهر ولا يبيتن معه امرأة ثم ليقرأ ( والشمس وضحاها ) تسعا ( والليل إذا يغشى ) سبعا ثم ليقل اللهم اجعل لي من أمري هذا فرجا فإنه يأتيه آت في أول ليلة أو في الثالثة
كتاب الدعاء > باب الدعاء عند الكرب والشدائد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن ينام نفث في كفيه وعوذ فيهما ثم مسح بهما على جسده يقرأ بالمعوذات
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر قوله عند نومه صلى الله عليه وسلم
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ الم تنزيل السجدة وتبارك الذي بيده الملك
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر قراءته قبل نومه صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ الم تنزيل السجدة وتبارك وقال فضلتهما على كل سورة في القرآن بستين درجة
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر قراءته قبل نومه صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى يقرأ الم تنزيل السجدة وتبارك الذي بيده الملك
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر قراءته قبل نومه صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ المسبحات قبل أن يرقد وقال إن فيهن آية أفضل من ألف آية
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر قراءته قبل نومه صلى الله عليه وسلم
إن الله عز وجل قرأ طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالوا طوبى لأجواف تحمل هذا وطوبى لأمة ينزل الجزء الخامس عليها هذا طوبى لألسن تكلم بهذا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما جاءت به السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه بأن القرآن كلام الله
ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفع حتى ظننا أنه في طائفة النخل فلما رحنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عرف ذلك فينا فقال ما شأنكم ؟ فقلنا يا رسول الله ذكرت الدجال غداة فخفضت ورفعت حتى ظننا أنه في طائفة النخل فقال غير الدجال
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بخروج الدجال، ويأجوج، ومأجوج
أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بعث رجلا على سرية فكان يقرأ لأصحابه فيختم في صلاته ب (قل هو الله) أحد فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال (سلوه لأي شيء) يصنع ذلك ؟ (فسألوه) فقال لأنها صفة الرحمن عز وجل فأنا أحب (أن أقرأ بها) قال أخبروه أن
التوحيد لابن منده > ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل وأنه أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد