عدد النتائج : 1880
في البحث عن (فضائل السور)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل لم تلزم قراءة قل هو الله أحد فقال إني أحبها قال فإن بحبها أدخلك الله عز وجل الجنة
التوحيد لابن منده > ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل وأنه أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
(كان رجل من الأنصار) يؤمهم (في مسجد) قباء وكان (كلما افتتح سورة يقرأ بها لهم في الصلاة مما يقرأ به افتتح بقل هو الله أحد حتى يفرغ منها ثم يقرأ سورة أخرى معها وكان يصنع ذلك في كل ركعة فكلمه أصحابه فقالوا إنك تفتح بهذه السورة ثم لا ترى أنها تجزئك حتى تقرأ ب
التوحيد لابن منده > ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل وأنه أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
بينا جبريل قاعد عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ سمع نقيضا من فوقه فرفع رأسه فقال هذا باب من السماء فتح لم يفتح قط إلا اليوم فنزل منه ملك فقال هذا ملك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم فسلم وقال بسورتين أتيتهما لن يؤتهما من قبلك فاتحة الكتاب وخواتيم سورة
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم
من قرأ ياسين فكأنما قرأ القرآن عشر مرات وكتب له بكل حرف عشر حسنات ومحي عنه عشر سيئات ورفع له بكل حرف عشر درجات
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
إن الله عز وجل قرأ طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام فقالت الملائكة حين سمعوا القرآن طوبى لأمة ينزل هذا عليهم وطوبى لأجواف تحمل هذا وطوبى لألسن تتكلم بهذا
التوحيد لابن منده > ذكر نزول الرب عز وجل يوم القيامة لفصل القضاء
رجلا لقي شيطانا في سكة من سكك المدينة فصارعه فعفره الجزء الثاني فقال دعني لأخبرك بشيء يعجبك قال لا حتى تخبرني
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم > ما روي في التقائهم برسول الله صلى الله عليه وسلم
عن معاذ بن عبد الله بن خبيب عن أبيه أنه قال خرجنا في ليلة مطر وظلمة شديدة فطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي لنا فأدركناه فقال قل فلم أقل شيئا ثم قال قل فلم أقل شيئا ثم قال قل فقلت يا رسول الله ما أقول ؟ قال قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وحين تص
الدعوات الكبير > باب الدعاء عند الصباح والمساء
اقرؤوا المعوذات في دبر كل صلاة
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء والتسبيح في دبر الصلاة المكتوبة بعد السلام
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ فيهما ( قل هو الله أحد ) و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ي
الدعوات الكبير > باب الدعاء والذكر عند النوم
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لنوفل اقرأ ( قل يا أيها الكافرون ) ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك
الدعوات الكبير > باب الدعاء والذكر عند النوم
أنه مر بقوم فقالوا إنك جئت من عند هذا الرجل بخير فارق هذا الرجل وأتوه برجل معتوه في القيود فرقاه بأم الكتاب ثلاثة أيام غدوة وعشية كلما ختمها جمع بزاقه ثم تفل فكأنما أنشط من عقال فأعطوه شيئا فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر [ ه [ له فقال رسول الله صلى ال
الدعوات الكبير > باب ما جاء في رقية المريض
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفث على نفسه في المرض الذي قبض فيه بالمعوذات
الدعوات الكبير > باب ما جاء في رقية المريض
كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فجاء أعرابي فقال يا نبي الله إن لي أخا به وجع قال [ و [ ما وجعه ؟ قال به لمم قال فأتني به فوضعه بين يديه فعوذه النبي صلى الله عليه وسلم بفاتحة الكتاب وأربع آيات من أول سورة البقرة وهاتين الآيتين ( وإلهكم إله واحد ) وآية ال
الدعوات الكبير > باب ما جاء في رقية المريض
قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) الجزء الأول فقلت حسبي حسبي لا أبالي أن لا أسمع غيرها وفي رواية أبي عبد الله فقرأ عليه ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا ي
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج فهي خداج فهي خداج غير تمام
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب تعيين القراءة بفاتحة الكتاب
الحمد لله رب العالمين سبع آيات إحداهن بسم الله الرحمن الرحيم وهي السبع المثاني والقران العظيم وهي أم القرآن وهي فاتحة الكتاب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب افتتاح فاتحة الكتاب
كل صلاة لا يقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداج قلت يا أبا هريرة إني أسمع قراءة الإمام ؟ فقال يا فارسي أو يا ابن الفارسي اقرأ بها في نفسك
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القراءة خلف الإمام
قال الله عز وجل قسمت الصلاة بيني وبين عبدي فإذا قال العبد الحمد لله رب العالمين قال الله تعالى حمدني عبدي وإذا قال الرحمن الرحيم قال مجدني عبدي أو أثنى علي عبدي وإذا قال مالك يوم الدين قال فوض إلي عبدي وإذا قال إياك نعبد وإياك نستعين قال هذه بيني وبين عبد
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القراءة خلف الإمام
أم القرآن هي السبع المثاني والقرآن العظيم وفي رواية يزيد فاتحة الكتاب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب تخصيص فاتحة الكتاب بالذكر
فضل القرآن وتخصيص سورة البقرة وآل عمران بالذكر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب في فضل القرآن وتخصيص سورة البقرة وآل عمران بالذكر
بينما جبريل ( عليه السلام ) جالس عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ سمع نقيضا من فوقه فرفع رأسه إلى السماء فقال إن هذا الباب من السماء قد فتح ما فتح قط فقال فنزل منه ملك قال فإن هذا الملك قد نزل ما نزل إلى الأرض قط قال فجاء الملك إلى رسول الله صلى الله عليه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب تخصيص خواتيم سورة البقرة بالذكر
أعطيت مكان التوراة السبع ومكان الزبور المائين ومكان الإنجيل المثاني وفضلت بالمفصل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب تخصيص السبع الطوال بالذكر