الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فانظر في حكم الضرائب والتهرب منها في الفتوى رقم: 26096، والفتوى رقم: 36271، والفتوى رقم: 104364.
وأما العمل في الشركات التي تتهرب من الضرائب بنوعيها فلا مانع منه، والراتب منها حلال إن كان عمل الشخص في مباح من أعمالها.
والله أعلم.