الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يتوب عليك، ونوصيك ألا تفتر عن التوبة مهما تكرر وقوعك، فراغم الشيطان، واحذر من القنوط، وعاود التوبة، وراجع للفائدة الفتويين: 272113، 111714، وتوابعها.
وراجع في بيان حرمة العادة السرية، وسبيل التخلص منها، الفتوى رقم:7170.
وأقبح من فعل العادة السرية، ترك الصلاة؛ فلا يسوغ لك بحال ترك الصلاة؛ بل الواجب التوبة، والاغتسال من الجنابة، وأداء الصلاة، وانظر الفتوى رقم: 200593.
وراجع في قضاء الفوائت التي جهلت عددها، الفتوى رقم: 70806.
ويلزمك كفارة يمين، لحنثك في يمينك، وراجع صفة كفارة اليمين بالفتوى رقم: 75190.
والله أعلم.