الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دامت هذه الدراسة متوفر في بلاد المسلمين، فالقيام بها عندهم أفضل وأسلم بلا ريب. ومع ذلك فلا تحرم في غير بلادهم، إلا في بلد لا يقدر فيه على إظهار شعائر دينه، أو لا يأمن فيها الفتنة على نفسه.
وراجع في ذلك الفتاوى: 118279، 20969، 290545.
والله أعلم.