الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فعليك أن تتحرى وتجتهد قدر استطاعتك في معرفة قدر ما يجب عليك من الزكاة، ثم تخرجه عند قدرتك على ذلك، لأن الزكاة ثابتة في ذمتك، لا تسقط بإعسارك بعد وجوبها وتفريطك في أدائها، وراجع للأهمية الفتوى رقم:
21769، والفتوى رقم:
22615، والفتوى رقم:
29210.
والله أعلم.