الاستثمار الأمثل !!

0 242


1- في دلالة واضحة على مستوى الاهتمام بالبحث العلمي في العالم العربي تبين أن الجامعات العربية تخصص ( 1 في المئة ) فقط من ميزانيتها للبحث العلمي ، فيما تخصص الجامعات في الولايات المتحدة ( 40 في المئة ) للغرض ذاته ، ويستقطب البحث العلمي ( 25 في المئة ) من إجمالي الناتج القومي في العالم العربي، بينما الدول المتقدمة تصل النسبة بها إلى ( 3.5 في المئة ) .( صحيفة الأهرام ، العدد : 41417 ) .
2- بلغ حجم التبادل التجاري بين الولايات المتحدة ودول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تضم الكيان الصهيوني حسب التصنيف الأمريكي نحو ( 51.4 ) مليار دولار ، منها ( 17 ) مليارا حجم التبادل مع الكيان الصهيوني.( مجلة المجتمع ، العدد : 1428 ) .
3- احتلت الدول العربية المرتبة الحادية عشرة بين شركاء الولايات المتحدة التجاريين الكبار على الصعيد العالمي ؛ حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين الجانبين نحو ( 34 ) مليار دولار .( مجلة المجتمع ، العدد : 1428 ) .
4- تستحوذ دول مجلس التعاون الخليجي على ( 75 في المئة ) من إجمالي التجارة مع الولايات المتحدة من بين الدول العربية الأخرى ، ويعد التبادل التجاري الأكبر من نوعه ، حيث تتجاوز فيه الواردات من واشنطن نحو ( 10 ) مليارات دولار سنويـا ، تستورد الإمارات فقط منها ( 3 ) مليارات دولار ، وفي عام 1999م سجل التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة مبلغ ( 32.3 ) مليار دولار .( مجلة المجتمع ، العدد : 1428 ) .
5- قال الجنرال أنتوني زيني قائد القوات الأمريكية في الخليج إن دول الخليج أنفقت خلال ربع القرن الماضي ( 1975م - 2000م ) على مشتريات الأسلحة الأمريكية ما يصل إلى ( 125 ) ألف مليون دولار ، وكانت أكبر صفقة عسكرية خليجية هي عقد شراء نحو ( 80 ) طائرة مقاتلة ( إف/16 ) الأمريكية من قبل دولة الإمارات بقيمة تقدر بنحو ( 6.4 ) مليار دولار .( مجلة المجتمع ، العدد : 1428 ) .
6- تعد منطقة الشرق الأوسط أكبر مشتر للسلاح في العالم ، حيث بلغ إجمالي قيمة مشتريات المنطقة من السلاح خلال عام 1999م ( 60 ) مليار دولار ، وهو ما يمثل ( 24 في المئة ) من سوق السلاح العالمي .( مجلة المجلة ، العدد : 1091 ) .
7- كشف بيان صادر عن اتحاد الصناعيين الإسرائيليين أن الربع الأول من سنة 2000م شهد ارتفاعـا كبيرا في الصادرات إلى الدول العربية بنسبة ( 44 في المئة ) مقابل انخفاض طفيف في الواردات بنسبة ( 1.6 في المئة ) ووفق هذا البيان فإن البضائع الإسرائيلية تصل إلى ( 12 ) دولة عربية !
وجاء في البيان أن قيمة الصادرات الإسرائيلية بلغت في هذه الفترة ( 29 ) مليون دولار ( 20 مليون دولار في الفترة نفسها من عام 1999م ) ، معظمها صدر إلى مصر ( 16 مليون دولار تنطوي على زيادة بنسبة 69 في المئة ) يليها الأردن ( 6.3 ) مليون دولار بزيادة ( 49 في المئة ) على عام 1999م .
وتصل الصادرات الإسرائيلية إلى ( 12 ) دولة عربية هي ـ إضافة للأردن ومصر ـ : لبنان ، واليمن ، والكويت ، والبحرين ، وقطر ، وسلطنة عمان ، والمغرب ، والإمارات العربية المتحدة ، وتونس ، هذا فضلا عن فلسطين ، التي لم يرد اسمها في التقرير .
وارتفعت الصادرات الإسرائيلية إلى المغرب بنسبة ( 90 في المئة ) لكنها لم تتجاوز مليوني دولار ، وصدرت إسرائيل للبنان ما قيمته ( 3.7 ) مليون دولار بزيادة ( 19 في المئة ) على عام 1999م .
وانخفضت الصادرات الإسرائيلية إلى تونس بنسبة ( 90 في المئة ) لتصبح قيمتها ( 164 ) ألف دولار ، بينما ارتفعت إلى الإمارات بنسبة ( 29 في المئة ) لتصبح ( 205 ) آلاف دولار .
أما الواردات لإسرائيل من الدول العربية فهي بقيمة ( 11 ) مليون دولار في هذه الفترة ، معظمها من مصر ( 5.7 ) مليون دولار ، يليها الأردن بمبلغ ( 4.6 ) مليون دولار .
وتستورد إسرائيل من المغرب الأغذية الجاهزة والمشروبات والسجائر بقيمة ( 408 ) آلاف دولار .( صحيفة الشرق الأوسط ، العدد : 7828 ) .
تجاوزت نسبة البطالة في الدول العربية ( 20 في المئة ) من إجمالي القوى العاملة، وتبلغ حوالي ( 8 في المئة ) في مصر ، و ( 9 في المئة ) في كل من سوريا ولبنان ، و( 15 في المئة ) في الأردن ، و( 18 في المئة ) في المغرب ، وتتجاوز (2 في المئة ) في كل من الجزائر وفلسطين واليمن .( مجلة الوسط ، العدد : 472 ) .

مواد ذات صلة

المقالات

المكتبة