[ ص: 1692 ] سورة الأنعام قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ثم لم تكن فتنتهم معذرتهم
معروشات ما يعرش من الكرم وغير ذلك
حمولة ما يحمل عليها
وللبسنا لشبهنا
لأنذركم به أهل مكة ينأون يتباعدون تبسل تفضح
أبسلوا أفضحوا
باسطو أيديهم البسط الضرب وقوله
استكثرتم من الإنس أضللتم كثيرا
مما ذرأ من الحرث جعلوا لله من ثمراتهم ومالهم نصيبا وللشيطان والأوثان نصيبا
أكنة واحدها كنان
أما اشتملت يعني هل تشتمل إلا على ذكر أو أنثى فلم تحرمون بعضا وتحلون بعضا
مسفوحا مهراقا
صدف أعرض أبلسوا أويسوا و
أبسلوا أسلموا
سرمدا دائما
استهوته أضلته
تمترون تشكون
وقر صمم وأما الوقر فإنه الحمل
أساطير واحدها أسطورة وإسطارة وهي الترهات
البأساء من البأس ويكون من البؤس
جهرة معاينة الصور جماعة صورة كقوله سورة وسور ملكوت ملك مثل رهبوت خير من رحموت ويقول ترهب خير من أن ترحم
وإن تعدل تقسط لا يقبل منها في ذلك اليوم
جن أظلم
تعالى علا يقال على الله حسبانه أي حسابه ويقال
حسبانا مرامي و
رجوما للشياطين مستقر في الصلب
[ ص: 1693 ] ومستودع في الرحم القنو العذق والاثنان قنوان والجماعة أيضا
قنوان مثل صنو و
صنوان