سورة الرعد وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس كباسط كفيه مثل المشرك الذي عبد مع الله إلها آخر غيره كمثل العطشان الذي ينظر إلى ظل خياله في الماء من بعيد وهو يريد أن يتناوله ولا يقدر وقال غيره
سخر ذلل
متجاورات متدانيات وقال غيره
المثلات واحدها مثلة وهي الأشباه والأمثال وقال
إلا مثل أيام الذين خلوا بمقدار بقدر يقال
معقبات ملائكة حفظة تعقب الأولى منها الأخرى ومنه قيل العقيب أي عقبت في إثره
المحال العقوبة
كباسط كفيه إلى الماء ليقبض على الماء
رابيا من ربا يربو
أو متاع زبد مثله المتاع ما تمتعت به
جفاء يقال أجفأت القدر إذا غلت فعلاها الزبد ثم تسكن فيذهب الزبد بلا منفعة فكذلك يميز الحق من الباطل
المهاد الفراش
يدرءون يدفعون درأته عني دفعته
سلام عليكم أي يقولون سلام عليكم
وإليه متاب توبتي أفلم ييئس أفلم يتبين
قارعة داهية
فأمليت أطلت من الملي
[ ص: 1733 ] والملاوة ومنه
مليا ويقال للواسع الطويل من الأرض ملى من الأرض
أشق أشد من المشقة
معقب مغير وقال مجاهد
متجاورات طيبها وخبيثها السباخ
صنوان النخلتان أو أكثر في أصل واحد
وغير صنوان وحدها
بماء واحد كصالح بني
آدم وخبيثهم أبوهم واحد السحاب الثقال الذي فيه الماء
كباسط كفيه إلى الماء يدعو الماء بلسانه ويشير إليه بيده فلا يأتيه أبدا
فسالت أودية بقدرها تملأ بطن كل واد
زبدا رابيا الزبد زبد السيل
زبد مثله خبث الحديد والحلية