[ ص: 1820 ] سورة حم الزخرف وقال مجاهد
على أمة على إمام
وقيله يا رب تفسيره أيحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم ولا نسمع قيلهم وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لولا أن جعل الناس كلهم كفارا لجعلت لبيوت الكفار
سقفا من فضة ومعارج من فضة وهي درج وسرر فضة
مقرنين مطيقين
آسفونا أسخطونا
يعش يعمى وقال مجاهد
أفنضرب عنكم الذكر أي تكذبون بالقرآن ثم لا تعاقبون عليه
ومضى مثل الأولين سنة الأولين
وما كنا له مقرنين يعني الإبل والخيل والبغال والحمير
ينشأ في الحلية الجواري جعلتموهن للرحمن ولدا
[ ص: 1821 ] فكيف تحكمون
لو شاء الرحمن ما عبدناهم يعنون الأوثان يقول الله تعالى
ما لهم بذلك من علم أي الأوثان إنهم لا يعلمون
في عقبه ولده
مقترنين يمشون معا
سلفا قوم
فرعون سلفا لكفار أمة محمد صلى الله عليه وسلم
ومثلا عبرة
يصدون يضجون
مبرمون مجمعون
أول العابدين أول المؤمنين وقال غيره
إنني براء مما تعبدون العرب تقول نحن منك البراء والخلاء والواحد والاثنان والجميع من المذكر والمؤنث يقال فيه براء لأنه مصدر ولو قال بريء لقيل في الاثنين بريئان وفي الجميع بريئون وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله إنني بريء بالياء والزخرف الذهب ملائكة يخلفون يخلف بعضهم بعضا