عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
صحيح البخاري
كتاب الديات
باب القسامة
فهرس الكتاب
صحيح البخاري
البخاري - محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي
صفحة
2529
جزء
1
2
3
4
5
6
6503 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16818
قتيبة بن سعيد
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13382
أبو بشر إسماعيل بن إبراهيم الأسدي
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15688
الحجاج بن أبي عثمان
حدثني
أبو رجاء
من آل
أبي قلابة
حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=12134
أبو قلابة
nindex.php?page=hadith&LINKID=656390
أن
عمر بن عبد العزيز
أبرز سريره يوما للناس ثم أذن لهم فدخلوا فقال ما تقولون في القسامة قال نقول القسامة القود بها حق وقد أقادت بها الخلفاء قال لي ما تقول يا
أبا قلابة
ونصبني للناس فقلت يا أمير المؤمنين عندك رءوس الأجناد وأشراف
العرب
أرأيت لو أن خمسين منهم شهدوا على رجل محصن
بدمشق
أنه قد زنى لم يروه أكنت ترجمه
[
ص:
2529 ]
قال لا قلت أرأيت لو أن خمسين منهم شهدوا على رجل
بحمص
أنه سرق أكنت تقطعه ولم يروه قال لا قلت فوالله ما قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا قط إلا في إحدى ثلاث خصال رجل قتل بجريرة نفسه فقتل أو رجل زنى بعد إحصان أو رجل حارب الله ورسوله وارتد عن الإسلام فقال القوم أوليس قد حدث
أنس بن مالك
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قطع في السرق وسمر الأعين ثم نبذهم في الشمس فقلت أنا أحدثكم حديث
أنس
حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=9
أنس
أن نفرا من
عكل
ثمانية قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام فاستوخموا الأرض فسقمت أجسامهم فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
أفلا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من ألبانها وأبوالها قالوا بلى فخرجوا فشربوا من ألبانها وأبوالها فصحوا فقتلوا راعي رسول الله
صلى الله عليه وسلم وأطردوا النعم فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل في آثارهم فأدركوا فجيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ثم نبذهم في الشمس حتى ماتوا قلت وأي شيء أشد مما صنع هؤلاء ارتدوا عن الإسلام وقتلوا وسرقوا فقال
عنبسة بن سعيد
والله إن سمعت كاليوم قط فقلت أترد علي حديثي يا
عنبسة
قال لا ولكن جئت بالحديث على وجهه والله لا يزال هذا الجند بخير ما عاش هذا الشيخ بين أظهرهم قلت وقد كان في هذا سنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليه نفر من
الأنصار
فتحدثوا عنده فخرج رجل منهم بين أيديهم فقتل فخرجوا بعده فإذا هم بصاحبهم يتشحط في الدم فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله صاحبنا كان تحدث معنا فخرج بين أيدينا فإذا نحن به يتشحط في الدم فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بمن تظنون أو من ترون قتله قالوا نرى أن
اليهود
قتلته فأرسل إلى
اليهود
فدعاهم فقال آنتم قتلتم هذا قالوا لا قال أترضون نفل خمسين من
اليهود
ما قتلوه فقالوا ما يبالون أن يقتلونا أجمعين ثم ينتفلون قال أفتستحقون الدية بأيمان خمسين منكم
[
ص:
2530 ]
قالوا ما كنا لنحلف فوداه من عنده قلت وقد كانت
هذيل
خلعوا خليعا لهم في الجاهلية فطرق أهل بيت من
اليمن
بالبطحاء
فانتبه له رجل منهم فحذفه بالسيف فقتله فجاءت
هذيل
فأخذوا اليماني فرفعوه إلى
عمر
بالموسم وقالوا قتل صاحبنا فقال إنهم قد خلعوه فقال يقسم خمسون من
هذيل
ما خلعوه قال فأقسم منهم تسعة وأربعون رجلا وقدم رجل منهم من
الشأم
فسألوه أن يقسم فافتدى يمينه منهم بألف درهم فأدخلوا مكانه رجلا آخر فدفعه إلى أخي المقتول فقرنت يده بيده قالوا فانطلقا والخمسون الذين أقسموا حتى إذا كانوا
بنخلة
أخذتهم السماء فدخلوا في غار في الجبل فانهجم الغار على الخمسين الذين أقسموا فماتوا جميعا وأفلت القرينان واتبعهما حجر فكسر رجل أخي المقتول فعاش حولا ثم مات قلت وقد كان
nindex.php?page=showalam&ids=16491
عبد الملك بن مروان
أقاد رجلا بالقسامة ثم ندم بعد ما صنع فأمر بالخمسين الذين أقسموا فمحوا من الديوان وسيرهم إلى
الشأم
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة