عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار 10 - 18
تتمة مرويات أبي هريرة
ما روى سعيد بن يسار عن أبي هريرة
فهرس الكتاب
البحر الزخار المعروف بمسند البزار 10 - 18
البزار - أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق العتكي البزار
صفحة
30
جزء
8219 - حدثنا
رزق الله بن موسى أبو الفضل
قال : نا
nindex.php?page=showalam&ids=16087
شبابة بن سوار
قال : نا
nindex.php?page=showalam&ids=12493
ابن أبي ذئب
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17003
محمد بن عمرو بن عطاء
عن
nindex.php?page=showalam&ids=11839
سعيد بن يسار
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبي هريرة
قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=689259
تحضر الملائكة - يعني الميت - ; فإذا كان الرجل الصالح قال : اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب ، اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان . فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال : من هذا ؟ فيقولون : فلان . فيقولون : مرحبا بالنفس الطيبة كانت في الجسد الطيب ، ادخلي حميدة . فلا يزال يقال لها ذلك حتى يغشى به إلى الله تبارك وتعالى . وإذا كان الرجل السوء قال : اخرجي أيتها النفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث ، اخرجي ذميمة وأبشري بحميم وغساق وآخر من شكله أزواج . قال : فتخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال فلان ; فيقولون لا مرحبا بالنفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث ، ارجعي ذميمة فإنه لا تفتح لك أبواب السماء ، ثم يصير إلى القبر ، فيجلس الرجل الصالح في قبره غير فزع ولا مشعوف أو مسعوف ; فيقال له : فيم كنت ؟ قال : فيقول في الإسلام ، فيقال له : ما تقول في هذا الرجل ؟ فيقول : هو رسول الله ، جاءنا بالبينات من عند ربنا فآمنا به وصدقناه . فيقال له : هل رأيت الله ؟ فيقول : ما ينبغي لأحد أن يرى الله ، فيفرج له فرجة قبل النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا . فيقال : انظر إلى ما وقاك الله . ثم يفرج له فرجة إلى الجنة فينظر إلى زهرتها وما فيها . فيقال له : هذا ما أعد الله لك ، ويقال له : على اليقين
[
ص:
30 ]
كنت وعليه مت ، وعليه تبعث إن شاء الله . ويجلس الرجل السوء في قبره فزعا مشعوفا ، أو مسعوفا فيقال له : فيما كنت ؟ فيقول : لا أدري فيقول : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول : لا أدري سمعت الناس يقولون شيئا ; فيفرج له فرجة قبل الجنة فينظر إلى زهرتها وما فيها ; فيقال انظر إلى ما صرف الله عنك . ثم يفرج له فرجة قبل النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا ; فيقال : هذا مقعدك ومثواك ، على الشك كنت وعليه مت ثم يعذب
.
وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبي هريرة
، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة