الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- تهذيب الكمال في أسماء الرجال
- باب الراء
- من اسمه رزام ورزق الله ورزيق ورزين
- رزيق بن حيان الدمشقي أبو المقدام
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي
صفحة
182
1905 - (م) : رزيق بن حيان الدمشقي ، أبو المقدام مولى بني فزارة .
هكذا ذكره البخاري ، وغير واحد في باب الراء ، وذكره آخرون فيمن اسمه زريق بتقديم الزاي منهم أبو زرعة الدمشقي قال : وزريق لقب ، واسمه سعيد بن حيان .
روى عن : عمر بن عبد العزيز ، ومسلم بن قرظة الأشجعي (م) .
روى عنه : عبد الرحمن بن يزيد بن جابر (م) ، ويحيى بن حمزة الحضرمي ، ويحيى بن سعيد الأنصاري ، ويزيد بن يزيد بن جابر (م) .
ذكره ابن سميع في الطبقة الرابعة ، وقال : ولاه الوليد وسليمان وعمر مكس مصر يعني عشور أموال التجارة .
[ ص: 182 ] وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " .
وذكره أبو الحسين الرازي في تسمية كتاب دمشق ، قال : وهو جد أبي عطية بن محرز ، وكان الوليد بن عبد الملك ولاه العشر بمصر .
وقال أبو زرعة الدمشقي ، عن محرز بن عبد الله بن محرز ، عن أبيه قال : زريق بن حيان كان اسمه سعيد بن حيان ، فلقبه عبد الملك زريقا .
وقال أبو مصعب حدثنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن رزيق بن حيان ، وكان رزيق على جواز مصر في زمن الوليد بن عبد الملك ، وسليمان بن عبد الملك ، وعمر بن عبد العزيز .
قال أبو زرعة الدمشقي : حدثني محرز بن عبد الله بن محرز ، عن أبيه ، قال : توفي زريق بن حيان الفزاري بنيقية بأرض الروم في إمارة يزيد بن عبد الملك من سهم أصابه وهو ابن ثمانين سنة .
وقال أبو سعيد بن يونس ، عن الحسن بن علي العداس : توفي رزيق سنة خمس ومائة ، وكان على مكس أيلة في خلافة عمر بن عبد العزيز .
روى له مسلم حديثا واحدا ، وقد وقع لنا عاليا عنه .
أخبرنا به أبو إسحاق بن الدرجي ، قال : أنبأنا محمد بن معمر بن [ ص: 183 ] الفاخر في جماعة ، قالوا : أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله ، قالت : أخبرنا أبو بكر ابن ريذه ، قال : أخبرنا أبو القاسم الطبراني ، قال : حدثنا موسى بن هارون ، قال : حدثنا إسحاق بن راهويه ، قال : أخبرنا عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي ، عن يزيد بن يزيد بن جابر ، عن رزيق بن حيان ، عن مسلم بن قرظة ، عن عوف بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ، وتدعون الله لهم ويدعون الله لكم ، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم ، وتلعنونهم ويلعنونكم . قالوا : يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال : لا ، ما أقاموا الصلاة ، فإذا رأيتم من واليكم شيئا تكرهونه فاكرهوا عمله ، ولا تنزعوا يدا من طاعة " .
رواه عن إسحاق بن راهويه ، فوافقناه فيه بعلو .
ورواه أيضا عن داود بن رشيد ، وإسحاق بن موسى الأنصاري ، عن الوليد بن مسلم ، عن ابن جابر ، عنه ، نحوه .
هكذا ذكره البخاري ، وغير واحد في باب الراء ، وذكره آخرون فيمن اسمه زريق بتقديم الزاي منهم أبو زرعة الدمشقي قال : وزريق لقب ، واسمه سعيد بن حيان .
روى عن : عمر بن عبد العزيز ، ومسلم بن قرظة الأشجعي (م) .
روى عنه : عبد الرحمن بن يزيد بن جابر (م) ، ويحيى بن حمزة الحضرمي ، ويحيى بن سعيد الأنصاري ، ويزيد بن يزيد بن جابر (م) .
ذكره ابن سميع في الطبقة الرابعة ، وقال : ولاه الوليد وسليمان وعمر مكس مصر يعني عشور أموال التجارة .
[ ص: 182 ] وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " .
وذكره أبو الحسين الرازي في تسمية كتاب دمشق ، قال : وهو جد أبي عطية بن محرز ، وكان الوليد بن عبد الملك ولاه العشر بمصر .
وقال أبو زرعة الدمشقي ، عن محرز بن عبد الله بن محرز ، عن أبيه قال : زريق بن حيان كان اسمه سعيد بن حيان ، فلقبه عبد الملك زريقا .
وقال أبو مصعب حدثنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن رزيق بن حيان ، وكان رزيق على جواز مصر في زمن الوليد بن عبد الملك ، وسليمان بن عبد الملك ، وعمر بن عبد العزيز .
قال أبو زرعة الدمشقي : حدثني محرز بن عبد الله بن محرز ، عن أبيه ، قال : توفي زريق بن حيان الفزاري بنيقية بأرض الروم في إمارة يزيد بن عبد الملك من سهم أصابه وهو ابن ثمانين سنة .
وقال أبو سعيد بن يونس ، عن الحسن بن علي العداس : توفي رزيق سنة خمس ومائة ، وكان على مكس أيلة في خلافة عمر بن عبد العزيز .
روى له مسلم حديثا واحدا ، وقد وقع لنا عاليا عنه .
أخبرنا به أبو إسحاق بن الدرجي ، قال : أنبأنا محمد بن معمر بن [ ص: 183 ] الفاخر في جماعة ، قالوا : أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله ، قالت : أخبرنا أبو بكر ابن ريذه ، قال : أخبرنا أبو القاسم الطبراني ، قال : حدثنا موسى بن هارون ، قال : حدثنا إسحاق بن راهويه ، قال : أخبرنا عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي ، عن يزيد بن يزيد بن جابر ، عن رزيق بن حيان ، عن مسلم بن قرظة ، عن عوف بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ، وتدعون الله لهم ويدعون الله لكم ، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم ، وتلعنونهم ويلعنونكم . قالوا : يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال : لا ، ما أقاموا الصلاة ، فإذا رأيتم من واليكم شيئا تكرهونه فاكرهوا عمله ، ولا تنزعوا يدا من طاعة " .
رواه عن إسحاق بن راهويه ، فوافقناه فيه بعلو .
ورواه أيضا عن داود بن رشيد ، وإسحاق بن موسى الأنصاري ، عن الوليد بن مسلم ، عن ابن جابر ، عنه ، نحوه .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
