تهذيب الكمال في أسماء الرجال

المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي

صفحة جزء
249 - (خ ت س ق ) : إبراهيم بن المنذر بن عبد الله بن المنذر بن المغيرة بن عبد الله بن خالد بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب ، القرشي ، الأسدي ، الحزامي ، أبو إسحاق المدني ، وجده خالد بن حزام أخو حكيم بن حزام .

روى عن : إبراهيم بن علي الرافعي (ق) ، وإبراهيم بن المهاجر بن مسمار ، وإسحاق بن إبراهيم بن سعيد المدني (ق) ، وإسحاق بن جعفر العلوي (ز ت) ، وأبي ضمرة أنس بن عياض (خ) ، وبكر بن سليم الصواف (بخ ق) ، والحجاج بن عبد الرحمن بن مضرب بن كعب بن زهير بن أبي سلمى المعروف بابن ذي الرقيبة ، والحسن بن علي بن الحسن بن أبي الحسن البراد ، وحفص بن سعيد القرشي ، وحفص بن عمر بن أبي العطاف (ق) ، وداود بن عطاء (ق) ، وزكريا بن منظور القرظي (ق) ، وسفيان بن حمزة الأسلمي (بخ) ، وسفيان بن عيينة ، وصالح بن عبد الله بن صالح (ق) ، وصدقة بن بشير مولى العمريين (ق) ، وعاصم بن عبد العزيز الأشجعي ، وأبي علقمة عبد الله بن محمد بن عبد الله بن أبي فروة الفروي (بخ) ، وعبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة بن الزبير ، وعبد الله بن معاذ الصنعاني (ق) ، وعبد الله بن موسى التيمي (ق) ، وعبد الله بن نافع الصائغ (ق) ، وعبد الله بن وهب [ ص: 208 ] المصري (كن ق) ، وأبي بكر عبد الحميد بن أبي أويس (خ) ، وأبي الجعد عبد الرحمن بن عبد الله الحجازي (ق) ، وعبد الرحمن بن المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي ، وعبد العزيز بن أبي ثابت الزهري (تم) ، وعتيق بن يعقوب الزبيري ، وعمر بن عثمان بن عمر بن موسى بن عبيد الله بن معمر التيمي (ز ق) ، وعيسى بن المغيرة بن الضحاك الحزامي (بخ) ، والقاسم بن رشدين بن عمير (س) ، وكثير بن جعفر بن أبي كثير ، ومالك بن أنس ، وخاله محمد بن إبراهيم بن المطلب بن السائب بن أبي وداعة السهمي (ق) ، ومحمد بن إسماعيل بن أبي فديك (خ ق) ، ومحمد بن طلحة التيمي (ق) ، ومحمد بن عتبة اللهبي ، ومحمد بن فليح بن سليمان (ق) ، ومطرف بن عبد الله اليساري ، ومعن بن عيسى القزاز (خ ص ق) . والمغيرة بن عبد الرحمن المخزومي ، وموسى بن إبراهيم الأنصاري (ق) ، والوليد بن مسلم (خ) ، ووهب بن عثمان المخزومي (خت) ، ويعقوب بن جعفر بن أبي كثير ، ويوسف بن محمد بن صيفي (ق) .

روى عنه : البخاري (ت) ، وابن ماجه ، وإبراهيم بن أحمد بن النعمان الأزدي ، وأبو عبد الملك أحمد بن إبراهيم البسري (كن) ، وأحمد بن زنجويه المخرمي ، وأحمد بن أبي خيثمة زهير بن حرب ، وأحمد بن زيد بن هارون القزاز المكي ، وأحمد بن محمد بن الحجاج بن رشدين بن سعد المصري ، وأحمد بن مردك الرازي ، وأبو بكر أحمد بن مطر بن أبي الشعثاء الفزاري ، وأحمد بن يحيى ثعلب النحوي ، وأحمد بن يحيى الحلواني ، وأحمد بن يوسف التغلبي ، وبقي بن مخلد الأندلسي ، وجعفر [ ص: 209 ] بن سليمان النوفلي المدني ، وجعفر بن محمد بن شاكر الصائغ ، والحسن بن الصباح البزار ، وأبو هاشم زياد بن أيوب الطوسي ، وعبد الله بن أحمد بن إبراهيم الدورقي ، وعبد الله بن سعيد بن ماهان كاتب مطرف ، وعبد الله بن الصقر السكري ، وعبد الله بن عبد الرحمن الدارمي (تم) ، وأبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا ، وعبد الملك بن حبيب الفقيه المالكي ، وعبدوس بن ديزويه الرازي ، وأبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم الرازي ، وأبو بكر عبيد الله بن محمد بن عبد العزيز العمري ، وعثمان بن سعيد الدارمي ، ومحمد بن إبراهيم بن سعيد البوشنجي ، وأبو جعفر محمد بن أحمد بن نصر الترمذي ، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي ، وأبو بكر محمد بن إسحاق الصاغاني ، ومحمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي ، وأبو يحيى محمد بن عبد الرحيم البزاز المعروف بصاعقة (ص) ، ومحمد بن علي بن حمزة الأنصاري ، ومحمد بن أبي غالب القومسي ، ومحمد بن يعقوب بن الفرجي ، ومسعدة بن سعد العطار المكي ، ومصعب بن إبراهيم بن حمزة الزبيري ، ويعقوب بن سفيان الفارسي (س) .

قال عبد الخالق بن منصور عن يحيى بن معين : ثقة .

وقال عثمان بن سعيد الدارمي : رأيت يحيى بن معين كتب عن إبراهيم بن المنذر أحاديث ابن وهب ، ظننتها المغازي .

وقال النسائي : ليس به بأس .

وقال صالح بن محمد : صدوق . [ ص: 210 ]

وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم : سئل أبي عنه فقال : صدوق .

وقال عبدان بن أحمد الهمذاني : سمعت أبا حاتم الرازي يقول : إبراهيم بن المنذر وإبراهيم بن حمزة ، إبراهيم بن المنذر أعرف بالحديث إلا أنه خلط في القرآن ، جاء إلى أحمد بن حنبل ، فاستأذن عليه فلم يأذن له ، وجلس حتى خرج فسلم عليه ، فلم يرد عليه السلام .

وقال أبو بكر الأثرم : سمعت أبا عبد الله يقول : أي شيء يبلغني عن الحزامي ، لقد جاءني بعد قدومه من العسكر ، فلما رأيته أخذتني - أخبرك - الحمية ، فقلت ، ما جاء بك إلي ؟ قالها أبو عبد الله بانتهار ، قال : فخرج فلقي أبا يوسف - يعني عمه - فجعل يعتذر .

وقال زكريا بن يحيى الساجي : بلغني أن أحمد بن حنبل كان يتكلم فيه ويذمه ، وقصد إليه ببغداد ليسلم عليه فلم يأذن له ، وكان قدم إلى ابن أبي دؤاد ، قاصدا من المدينة ، عنده مناكير .

قال الحافظ أبو بكر الخطيب : أما المناكير فقل ما توجد في حديثه إلا أن تكون عن المجهولين ، ومن ليس بمشهور عند المحدثين ، ومع هذا فإن يحيى بن معين وغيره من الحفاظ كانوا يرضونه ويوثقونه . [ ص: 211 ]

قال يعقوب بن سفيان ومحمد بن عبد الله الحضرمي : مات سنة ست وثلاثين ومائتين .

زاد يعقوب : في المحرم ، صدر من الحج ، فمات بالمدينة .

وروى له الترمذي والنسائي .

التالي السابق


الخدمات العلمية