تهذيب الكمال في أسماء الرجال

المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي

صفحة جزء
3204 - (ع) : عبد الله بن جعفر بن غيلان الرقي ، أبو جعفر [ ص: 377 ] القرشي ، مولى آل عقبة بن أبي معيط .

روى عن : إسماعيل بن عياش ، وأبي المليح الحسن بن عمر الرقي (د) ، وسفيان بن عيينة ، وأبي زبيد عبثر بن القاسم ، وعبد الله بن المبارك ، وعبد العزيز بن محمد الدراوردي (ق) ، وعبيد الله بن عمرو الرقي (م 4) ، وعيسى بن يونس ، ومعتمر بن سليمان (خ) ، وموسى بن أعين ، ويوسف بن محمد بن المنكدر .

روى عنه : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، وإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني ، وأحمد بن إبراهيم الدورقي (د) ، وأبو الأزهر أحمد بن الأزهر النيسابوري (فق) ، وأحمد بن إسحاق الخشاب الرقي ، وأحمد بن خليد العبدي الحلبي ، وأحمد بن أبي خيثمة زهير بن حرب ، وإسماعيل بن عبد الله الرقي (ق) ، وإسماعيل بن عبد الله الأصبهاني سمويه ، وأيوب بن محمد الوزان (س) ، وسلمة بن شبيب النيسابوري (ت س) ، وطاهر بن محمد الحلبي ، وأبو شعيب عبد الله بن الحسن بن أحمد بن أبي شعيب الحراني ، وعبد الله بن الحسين المصيصي ، وعبد الله بن عبد الرحمن الدارمي (م ت) ، وأبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي ، وعبد السلام بن عبد الرحمن الوابصي (مق) ، وعبد الكريم بن الهيثم الديرعاقولي ، وعلي بن الحسين الرقي (د) ، وعمرو بن محمد الناقد (م) ، وعمرو بن منصور النسائي (س) ، والفضل بن العباس الحلبي (خ) ، والفضل بن يعقوب الرخامي (خ) ، وأبو أمية محمد بن إبراهيم الطرسوسي ، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي ، ومحمد بن إسحاق الصاغاني ، ومحمد بن جبلة الرافقي (س) ، ومحمد بن حاتم بن ميمون السمين (م) ، ومحمد بن أبي الحسين السمناني (ق) ، ومحمد بن سنيس الصوري - وكان ممن يفهم - ، [ ص: 378 ] ومحمد بن علي بن ميمون الرقي ، ومحمد بن معدان الحراني ، ومحمد بن نعيم السواق ، ومحمد بن يحيى الذهلي (ق) ، ومعاوية بن صالح الأشعري الدمشقي (س) ، وهلال بن العلاء الرقي .

قال أبو بكر بن أبي خيثمة ، عن يحيى بن معين : ثقة .

وقال أبو حاتم : ثقة ، وهو أحب إلي من علي بن معبد ، الذي كان بمصر

وقال النسائي : ليس به بأس قبل أن يتغير .

وقال هلال بن العلاء : ذهب بصره سنة ست عشرة ومائتين ، وتغير سنة ثماني عشرة ومائتين ، ومات سنة عشرين ومائتين .

وكذلك قال الفضل بن يعقوب الرخامي ، وأبو داود في تاريخ وفاته ،

وقال ابن حبان في كتاب "الثقات" : مات يوم الأحد لسبع بقين من شعبان سنة عشرين ومائتين بالرقة ، وكان قد اختلط سنة ثماني عشرة ، وبقي في اختلاطه إلى أن مات ، ولم يكن اختلاطه اختلاطا فاحشا ، ربما خالف .

[ ص: 379 ] روى له الجماعة .

ولهم شيخ آخر يقال له :

التالي السابق


الخدمات العلمية