4025 (د عس) : علي بن أعبد .
روى عن :
nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب (دعس) :
nindex.php?page=hadith&LINKID=674518ألا أحدثك عني وعن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت من أحب أهله إليه قلت : بلى ، قال إنها جرت بالرحا . . الحديث .
روى عنه :
أبو الورد بن ثمامة بن حزن القشيري (دعس) ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=16604علي بن المديني : ليس بمعروف ولا أعرف له غير هذا الحديث .
روى له أبو داود ، والنسائي في " مسند علي " هذا الحديث ، ولم يسمياه ، وقد وقع لنا بعلو عنه .
[ ص: 322 ] أخبرنا به أبو الفرج بن قدامة ، وأبو الحسن ابن البخاري ، وأبو الغنائم بن علان ، وأحمد بن شيبان ، قالوا أخبرنا حنبل ، قال : أخبرنا ابن الحصين ، قال : أخبرنا ابن المذهب ، قال : أخبرنا القطيعي ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثني العباس بن الوليد النرسي ، قال : حدثنا عبد الواحد بن زياد ، قال : حدثنا سعيد الجريري ، عن أبي الورد عن ابن أعبد ، قال : قال لي
nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب : يا ابن أعبد هل تدري ما حق الطعام ؟ قال : قلت : وما حقه يا ابن أبي طالب ؟ قال : تقول باسم الله اللهم بارك لنا فيما رزقتنا ، وتدري ما شكره إذا فرغت ؟ قال : قلت : وما شكره ؟ قال : تقول : الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا،
nindex.php?page=hadith&LINKID=682089ثم قال : ألا أخبرك عني وعن فاطمة ، كانت ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت من أكرم أهله عليه ، وكانت زوجتي فجرت بالرحا حتى أثرت الرحا بيدها واستقت بالقربة حتى أثرت القربة بنحرها وقمت البيت حتى اغبرت ثيابها ، وأوقدت تحت القدر حتى دنست ثيابها ، فأصابها من ذلك ضر ، فقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم سبي أو خدم ، قال : فقلت لها انطلقي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاسأليه خادما يقيك حر ما أنت فيه قال : فانطلقت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فوجدت عنده خادما أو خداما ، فرجعت ، ولم تسأله ، فذكر الحديث . قال : ألا أدلك على ما هو خير لك من خادم : إذا أويت إلى فراشك فسبحي ثلاثا وثلاثين ، واحمدي ثلاثا وثلاثين وكبري أربعا وثلاثين ، فأخرجت رأسها ، فقالت : رضيت عن الله ورسوله مرتين ، هذا أو نحوه .
رواه أبو داود عن يحيى بن خلف عن عبد الأعلى عن سعيد
[ ص: 323 ] الجريري ، ولم يذكر ما في أوله .
ورواه النسائي عن هلال بن العلاء عن محمد بن عبد الله الرقاشي عن عبد الواحد بن زياد بطوله ، فوقع لنا عاليا بدرجتين .