4936 - (س) : كثير بن أفلح المدني، مولى أبي أيوب الأنصاري، وكان أحد كتاب المصاحف التي كتبها عثمان .
روى عن :
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب ،
وأبيه أفلح ،
وزيد بن ثابت (س) ،
nindex.php?page=showalam&ids=12وعبد الله بن عمر بن الخطاب ،
nindex.php?page=showalam&ids=7وعثمان بن عفان ،
nindex.php?page=showalam&ids=44وأبي سعيد الخدري .
روى عنه :
nindex.php?page=showalam&ids=16972محمد بن سيرين (س) ،
والزهري
قال
nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : ثقة.
وذكره
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان في كتاب "الثقات".
[ ص: 106 ] قال البخاري : أصيب يوم الحرة.
روى له النسائي حديثا واحدا، وقد وقع لنا عنه عاليا جدا.
أخبرنا به أبو الفرج بن قدامة، وأبو الغنائم بن علان، وأحمد بن شيبان، قالوا : أخبرنا حنبل، قال : أخبرنا ابن الحصين، قال : أخبرنا ابن المذهب، قال : أخبرنا القطيعي، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد، قال : حدثني أبي، قال : حدثنا عثمان بن عمر، قال : أخبرنا هشام، عن محمد، عن كثير بن أفلح، عن
زيد بن ثابت ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=701462قال : أمرنا أن نسبح في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، ونحمد ثلاثا وثلاثين، ونكبر أربعا وثلاثين، فأتى رجل من الأنصار في المنام، فقيل له : أمركم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تسبحوا في دبر كل صلاة كذا وكذا؟ قال الأنصاري في منامه : نعم قال : فاجعلوها خمسا وعشرين خمسا وعشرين واجعلوا فيها التهليل، فلما أصبح غدا على النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فافعلوا .
رواه عن موسى بن حزام الترمذي، عن يحيى بن آدم، عن عبد الله بن إدريس، عن هشام بن حسان، فوقع لنا عاليا بدرجتين.