الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- تهذيب الكمال في أسماء الرجال
- باب الكاف
- من اسمه كلثوم وكلدة وكليب
- كليب بن وائل بن بيحان التيمي البكري المدني الكوفي
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي
صفحة
215
4994 - (خ د ت) : كليب بن وائل بن بيحان التيمي [ ص: 215 ] البكري المدني، ثم الكوفي .
روى عن : عبد الله بن عمر بن الخطاب ، وعمه قيس بن بيحان ، وهانئ بن قيس (د) ، وزينب بنت أم سلمة (خ) .
روى عنه : حفص بن غياث ، وزائدة بن قدامة ، وزهير بن معاوية ، وسفيان الثوري ، وسنان بن هارون البرجمي (ت) ، وسوار بن مصعب ، وشريك بن عبد الله ، وعبد الواحد بن زياد (خ) ، وعبيد الله بن إياد بن لقيط ، وأبو إسحاق الفزاري (د) .
قال أبو بكر بن أبي خيثمة ، عن يحيى بن معين : ثقة.
وقال أبو زرعة : ضعيف.
وقال أبو عبيد الآجري ، عن أبي داود : ليس به بأس.
وذكره ابن حبان في كتاب "الثقات".
روى له البخاري حديثا، وأبو داود حديثا، والترمذي حديثا، [ ص: 216 ] وقد وقع لنا كل واحد منها بعلو.
أخبرنا أبو إسحاق بن الدرجي، قال : أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني، قال : أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفي، وفاطمة بنت عبد الله، قال الصيرفي : أخبرنا أبو الحسين بن فاذشاه، وقالت فاطمة : أخبرنا أبو بكر ابن ريذة، قالا : أخبرنا أبو القاسم الطبراني، قال : حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، قال : حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، قال : حدثنا عبد الواحد بن زياد، قال : حدثنا كليب بن وائل، قال : حدثتني ربيبة النبي صلى الله عليه وسلم أحسبها زينب ، قالت : نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم، وقال : أرى فيه النقير .
رواه البخاري، عن موسى بن إسماعيل، عن عبد الواحد بن زياد أتم منه، وزاد فيه : أكان النبي صلى الله عليه وسلم من مضر؟ فوقع لنا بدلا عاليا.
وروى قصة مضر منه بانفرادها عن قيس بن حفص، عن عبد الواحد.
وحديث أبي داود كتبناه في ترجمة حبيب بن أبي مليكة.
وحديث الترمذي كتبناه في ترجمة سنان بن هارون.
روى عن : عبد الله بن عمر بن الخطاب ، وعمه قيس بن بيحان ، وهانئ بن قيس (د) ، وزينب بنت أم سلمة (خ) .
روى عنه : حفص بن غياث ، وزائدة بن قدامة ، وزهير بن معاوية ، وسفيان الثوري ، وسنان بن هارون البرجمي (ت) ، وسوار بن مصعب ، وشريك بن عبد الله ، وعبد الواحد بن زياد (خ) ، وعبيد الله بن إياد بن لقيط ، وأبو إسحاق الفزاري (د) .
قال أبو بكر بن أبي خيثمة ، عن يحيى بن معين : ثقة.
وقال أبو زرعة : ضعيف.
وقال أبو عبيد الآجري ، عن أبي داود : ليس به بأس.
وذكره ابن حبان في كتاب "الثقات".
روى له البخاري حديثا، وأبو داود حديثا، والترمذي حديثا، [ ص: 216 ] وقد وقع لنا كل واحد منها بعلو.
أخبرنا أبو إسحاق بن الدرجي، قال : أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني، قال : أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفي، وفاطمة بنت عبد الله، قال الصيرفي : أخبرنا أبو الحسين بن فاذشاه، وقالت فاطمة : أخبرنا أبو بكر ابن ريذة، قالا : أخبرنا أبو القاسم الطبراني، قال : حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، قال : حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، قال : حدثنا عبد الواحد بن زياد، قال : حدثنا كليب بن وائل، قال : حدثتني ربيبة النبي صلى الله عليه وسلم أحسبها زينب ، قالت : نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم، وقال : أرى فيه النقير .
رواه البخاري، عن موسى بن إسماعيل، عن عبد الواحد بن زياد أتم منه، وزاد فيه : أكان النبي صلى الله عليه وسلم من مضر؟ فوقع لنا بدلا عاليا.
وروى قصة مضر منه بانفرادها عن قيس بن حفص، عن عبد الواحد.
وحديث أبي داود كتبناه في ترجمة حبيب بن أبي مليكة.
وحديث الترمذي كتبناه في ترجمة سنان بن هارون.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
