الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- تهذيب الكمال في أسماء الرجال
- باب الميم
- من اسمه معاوية
- معاوية بن عمار بن أبي معاوية الدهني البجلي الكوفي
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي
صفحة
203
6062 - ( عخ م ل س ) معاوية بن عمار بن أبي معاوية الدهني البجلي الكوفي
ودهن حي من بجيلة ، وهو بسكون الهاء على المشهور ، وقيل : بفتحها .
روى عن : جعفر بن محمد بن علي ( عخ ل ) ، وأبيه عمار الدهني ، وأبي الزبير المكي ( م س ) .
روى عنه : أحمد بن المفضل الحفري الكوفي ، وإسماعيل بن أبان الوراق ، وسويد بن سعيد الحدثاني ، وصالح بن عبد الله الترمذي ، وعبد الله بن جبلة الكناني ، وعبد الملك بن عبد ربه الطائي ، وعيسى بن القاسم الثقفي ، وقتيبة بن سعيد ( م س ) ، ومحمد بن عمران بن أبي ليلى ، ومحمد بن عيسى بن الطباع ، [ ص: 203 ] ومعبد بن راشد ( عخ ل ) ، ويحيى بن يحيى النيسابوري ( م ) ، ويوسف بن عدي .
قال عباس الدوري ، عن يحيى بن معين ، وأبو عبد الرحمن النسائي : ليس به بأس .
وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به .
وذكره ابن حبان في كتاب الثقات .
روى له البخاري في كتاب أفعال العباد ، ومسلم ، وأبو داود في كتاب المسائل ، والنسائي .
أخبرنا أبو العز الشيباني ، قال : أخبرنا أبو اليمن الكندي ، قال : أخبرنا أبو منصور القزاز ، قال : أخبرنا أبو بكر الخطيب الحافظ ، قال : أخبرنا أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر الحفار ، قال : حدثنا أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد الأدمي المقرئ ، قال : حدثنا محمد بن يوسف بن الطباع أبو بكر ، قال : أملى علي موسى بن داود ، قال : حدثني معبد أبو عبد الرحمن ، عن معاوية بن عمار الدهني ، قال : قلت لجعفر بن محمد : إن هاهنا أناسا [ ص: 204 ] يسألونا عن القرآن ، قال : فقال : ليس بخالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الله تعالى .
رواه البخاري ، وأبو داود ، عن الحسن بن الصباح البزار ، عن معبد بن راشد ، فوقع لنا بدلا .
وأخبرنا أحمد بن أبي الخير ، قال : أنبأنا أبو الحسن الجمال ، قال : أخبرنا أبو علي الحداد ، قال : أخبرنا أبو نعيم الحافظ ، قال : حدثنا أبو بكر الطلحي ، قال : حدثنا موسى بن هارون ، قال : حدثنا قتيبة بن سعيد ، قال : حدثنا معاوية بن عمار الدهني ، قال : حدثني أبو الزبير ، عن جابر ، قال : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة ، وعليه عمامة سوداء بغير إحرام .
رواه مسلم ، والنسائي ، عن قتيبة ، فوافقناهما فيه بعلو .
ورواه مسلم ، عن يحيى بن يحيى ، عن معاوية أيضا .
وهذا جميع ما له عندهم ، والله أعلم .
ودهن حي من بجيلة ، وهو بسكون الهاء على المشهور ، وقيل : بفتحها .
روى عن : جعفر بن محمد بن علي ( عخ ل ) ، وأبيه عمار الدهني ، وأبي الزبير المكي ( م س ) .
روى عنه : أحمد بن المفضل الحفري الكوفي ، وإسماعيل بن أبان الوراق ، وسويد بن سعيد الحدثاني ، وصالح بن عبد الله الترمذي ، وعبد الله بن جبلة الكناني ، وعبد الملك بن عبد ربه الطائي ، وعيسى بن القاسم الثقفي ، وقتيبة بن سعيد ( م س ) ، ومحمد بن عمران بن أبي ليلى ، ومحمد بن عيسى بن الطباع ، [ ص: 203 ] ومعبد بن راشد ( عخ ل ) ، ويحيى بن يحيى النيسابوري ( م ) ، ويوسف بن عدي .
قال عباس الدوري ، عن يحيى بن معين ، وأبو عبد الرحمن النسائي : ليس به بأس .
وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به .
وذكره ابن حبان في كتاب الثقات .
روى له البخاري في كتاب أفعال العباد ، ومسلم ، وأبو داود في كتاب المسائل ، والنسائي .
أخبرنا أبو العز الشيباني ، قال : أخبرنا أبو اليمن الكندي ، قال : أخبرنا أبو منصور القزاز ، قال : أخبرنا أبو بكر الخطيب الحافظ ، قال : أخبرنا أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر الحفار ، قال : حدثنا أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد الأدمي المقرئ ، قال : حدثنا محمد بن يوسف بن الطباع أبو بكر ، قال : أملى علي موسى بن داود ، قال : حدثني معبد أبو عبد الرحمن ، عن معاوية بن عمار الدهني ، قال : قلت لجعفر بن محمد : إن هاهنا أناسا [ ص: 204 ] يسألونا عن القرآن ، قال : فقال : ليس بخالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الله تعالى .
رواه البخاري ، وأبو داود ، عن الحسن بن الصباح البزار ، عن معبد بن راشد ، فوقع لنا بدلا .
وأخبرنا أحمد بن أبي الخير ، قال : أنبأنا أبو الحسن الجمال ، قال : أخبرنا أبو علي الحداد ، قال : أخبرنا أبو نعيم الحافظ ، قال : حدثنا أبو بكر الطلحي ، قال : حدثنا موسى بن هارون ، قال : حدثنا قتيبة بن سعيد ، قال : حدثنا معاوية بن عمار الدهني ، قال : حدثني أبو الزبير ، عن جابر ، قال : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة ، وعليه عمامة سوداء بغير إحرام .
رواه مسلم ، والنسائي ، عن قتيبة ، فوافقناهما فيه بعلو .
ورواه مسلم ، عن يحيى بن يحيى ، عن معاوية أيضا .
وهذا جميع ما له عندهم ، والله أعلم .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
