[ ص: 206 ] 6335 - (بخ مق 4) : ميمون بن أبي شبيب الربعي ، أبو نصر الكوفي ، ويقال : الرقي .
روى عن :
سمرة بن جندب ( ت س ق ) ،
nindex.php?page=showalam&ids=10وعبد الله بن مسعود ،
nindex.php?page=showalam&ids=8وعلي بن أبي طالب ( د ت عس ق ) ،
وعمار بن ياسر ( بخ ) ،
nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر بن الخطاب ،
وقيس بن سعد بن عبادة ( ت سي ) ،
ومعاذ بن جبل ( ت س ) ،
والمغيرة بن شعبة ( مق ت ق ) ،
والمقداد بن الأسود ،
nindex.php?page=showalam&ids=1584وأبي ذر الغفاري ( ت ) ،
وأبي عمر الصيني ،
وعائشة [ ص: 207 ] أم المؤمنين ( د ) .
روى عنه :
nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم النخعي ،
وإسماعيل بن عبد الملك بن أبي الصفيراء ،
nindex.php?page=showalam&ids=15683وحبيب بن أبي ثابت ( بخ مق 4 ) ،
والحسن بن الحر ،
nindex.php?page=showalam&ids=14152والحكم بن عتيبة ( 4 ) ،
ومنصور بن زاذان ( ت سي ) .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16604علي بن المديني : خفي علينا أمر الحسن العرني ، وميمون بن أبي شبيب .
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم : صالح الحديث .
وذكره
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان في كتاب " الثقات " .
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14923عمرو بن علي : كان رجلا تاجرا ، وكان من أهل الخير ، وحدث عنه حبيب بن أبي ثابت ، والحكم بن عتيبة ، وإبراهيم النخعي ، وكان يحدث عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وحدث عن عمر بن الخطاب ، وعن معاذ بن جبل ، وعن أبي ذر ، وعن سمرة بن جندب ، وعن عبد الله بن مسعود ، وليس عندنا في شيء منه يقول سمعت ، ولم أخبر أن أحدا يزعم أنه سمع من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد روي عنه .
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود : لم يدرك عائشة .
وقال الحسن بن الحر ، عن ميمون بن أبي شبيب : أردت
[ ص: 208 ] الجمعة في زمان الحجاج ، فتهيأت للذهاب ، ثم قلت : أين أذهب أصلي خلف هذا؟ فقلت مرة : أذهب ، ومرة لا أذهب ، قال : فأجمع رأيي على الذهاب فناداني مناد من جانب البيت
يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع قال فذهبت قال : وجلست مرة أكتب كتابا فعرض لي شيء إن أنا كتبته في كتابي زين كتابي ، وكنت قد كذبت ، وإن أنا تركته كان في كتابي بعض القبح ، وكنت قد صدقت فقلت مرة : أكتبه ، ومرة لا أكتبه ، فأجمع رأيي على تركه ، فتركته ، فناداني مناد من جانب البيت
يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
قال أبو بكر بن أبي عاصم : مات سنة ثلاث وثمانين .
وقال ابن حبان : قتل في الجماجم ، سنة ثلاث وثمانين .
روى له البخاري في "الأدب" ، ومسلم في مقدمة كتابه ، والباقون .