3870 \ 1 - وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12418إسحاق : أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة بن سوار ، عن
إسحاق بن يحيى ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17176موسى بن طلحة ، قال :
بينا nindex.php?page=showalam&ids=16270عائشة بنت طلحة - رضي الله عنها - تقول لأمها nindex.php?page=showalam&ids=18103أم كلثوم بنت أبي بكر - رضي الله عنهما - : أبي خير من أبيك ، فقالت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - : ألا أقضي بينكما ؟ إن أبا بكر - رضي الله عنه - دخل على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا أبا بكر ، أنت عتيق الله من النار . قالت - رضي الله عنها - : فمن يومئذ سمي عتيقا ، ودخل طلحة - رضي الله عنه - على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : أنت يا طلحة ممن قضى نحبه .
* إسحاق فيه ضعف ، وإن كان
موسى سمعه من
nindex.php?page=showalam&ids=16270عائشة بنت طلحة ، أو من
nindex.php?page=showalam&ids=18103أم كلثوم - رضي الله عنهم - ، وإلا فهو منقطع أيضا ، وذكر
طلحة - رضي الله عنه - فيه أخرجوه من غير هذه الطريق ، وقد رواه
معاوية بن إسحاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16270عائشة بنت طلحة - رضي الله عنها - بغير هذا السياق .
[ ص: 698 ] 3870 \ 2 - وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16071سويد بن سعيد ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16218صالح بن موسى ، عن
معاوية بن إسحاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16270عائشة بنت طلحة - رضي الله عنهما - ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - ، قالت :
والله إني لفي بيتي ذات يوم ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم في الفناء هو وأصحابه - رضي الله عنهم - ، والستر بيني وبينهم ، إذ أقبل أبو بكر - رضي الله عنه - ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من سره أن ينظر إلى عتيق الله من النار فلينظر إلى أبي بكر - رضي الله عنه - وإن اسمه الذي سماه أهله : عبد الله بن عثمان ، فغلب عليه اسم عتيق . ...
* رواه
الترمذي من وجه آخر عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة - رضي الله عنها - مختصرا بلفظ :
أقبل أبو بكر - رضي الله عنه - ، فقال صلى الله عليه وسلم : أنت عتيق الله من النار ، فسمي من يومئذ عتيقا .
[ ص: 699 ] [ ص: 700 ] [ ص: 701 ] [ ص: 702 ] [ ص: 703 ] [ ص: 704 ] [ ص: 705 ] [ ص: 706 ] [ ص: 707 ] [ ص: 708 ] [ ص: 709 ]