أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12091أبو علي الحسين بن محمد الروذباري ، قال: أخبرنا
أبو بكر بن داسة ، قال: حدثنا
أبو داود، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسماعيل ، قال: حدثنا
حماد ، قال: أخبرنا
محمد بن عمرو، عن
أبي سلمة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، أن
عمرو بن أقيش، كان له ربا في الجاهلية، فكره أن يسلم حتى يأخذه، فجاء يوم
أحد فقال: أين بنو عمي؟ قالوا: بأحد، قال: أين فلان؟ قالوا: بأحد، قال: أين فلان؟ قالوا: بأحد، فلبس لأمته، وركب فرسه، ثم توجه قبلهم، فلما رآه المسلمون قالوا: إليك عنا يا عمرو، قال: إني قد آمنت، فقاتل
[ ص: 248 ] حتى جرح، فحمل إلى أهله جريحا، فجاء
سعد بن معاذ فقال لأخته: سليه حمية لقومك، أو غضبا لهم، أم غضبا لله عز وجل، قال: بل غضبا لله عز وجل ورسوله،
فمات فدخل الجنة وما صلى لله صلاة ".