كانت نهابا تلافيتها بكري على المهر في الأجرع وإيقاظي القوم أن يرقدوا
إذا هجع الناس لم أهجع فأصبح نهبي ونهب العبيد
بين عيينة والأقرع وقد كنت في الحرب ذا تدرأ
فلم أعط شيئا ولم أمنع إلا أفائل أعطيتها
عديد قوائمها الأربع وما كان حصن ولا حابس
يفوقان شيخي في المجمع وما كنت دون امرئ منهما
ومن تضع اليوم لا يرفع