عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
دلائل النبوة للبيهقي
جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى
باب وفود وفد هوازن على النبي صلى الله عليه وسلم وهو بالجعرانة
فهرس الكتاب
دلائل النبوة للبيهقي
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
190
جزء
[
ص:
190 ]
باب
وفود وفد
هوازن
على النبي صلى الله عليه وسلم وهو
بالجعرانة
مسلمين ورد النبي صلى الله عليه وسلم عليهم سباياهم
أخبرنا
أبو عبد الله بن محمد بن عبد الله الحافظ،
قال: أنبأنا
nindex.php?page=showalam&ids=11842
أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس،
قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14274
عثمان بن سعيد الدارمي،
قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320
يحيى بن بكير،
nindex.php?page=showalam&ids=16442
وعبد الله بن صالح
المصريان، أن
nindex.php?page=showalam&ids=15124
ليث بن سعد،
حدثهما، قال: حدثنا
عقيل،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300
ابن شهاب،
قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=653976
زعم
عروة،
أن
nindex.php?page=showalam&ids=17065
مروان بن الحكم،
nindex.php?page=showalam&ids=83
والمسور بن مخرمة،
أخبراه: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام حين جاءه وفد
هوازن
مسلمين فسألوا أن يرد إليهم أموالهم ونساءهم، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " معي من ترون، وأحب الحديث
[
ص:
191 ]
إلي أصدقه، فاختاروا إحدى الطائفتين: إما السبي، وإما المال "، وقد كنت استأنيت بهم" ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أنظرهم بضع عشرة ليلة حين قفل من
الطائف،
فلما تبين لهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غير راد إليهم أموالهم إلا إحدى الطائفتين، قالوا: فإنا نختار سبينا، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسلمين فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: "أما بعد، فإن إخوانكم هؤلاء قد جاؤونا تائبين، وإني قد رأيت أن أرد إليهم من سبيهم، فمن أحب أن يطيب ذلك فليفعل، ومن أحب منكم أن يكون على حظه حتى نعطيه إياه من أول ما يفيء الله إلينا فليفعل" ، فقال الناس: قد طيبنا ذلك يا رسول الله لهم، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنا لا ندري من أذن منكم في ذلك ممن لم يأذن، فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم أمركم" ، فرجع الناس فكلمهم عرفاؤهم، ثم رجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبروه بأنهم قد طيبوا وأذنوا "فهذا الذي بلغنا عن سبي
هوازن"
رواه
البخاري
في الصحيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=15998
سعيد بن عفير،
nindex.php?page=showalam&ids=16475
وعبد الله بن يوسف
عن
الليث.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث