إن علينا جمعه وقرآنه، أي علينا أن نجمعه في صدرك , وقرآنه فنقرأه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه قال: إذا قرأناه أنزلناه فاستمع له، إن علينا بيانه أن نبينه بلسانك، فكان إذا أتاه جبريل، أطرق فإذا ذهب قرأه كما وعده الله عز وجل " رواه البخاري في الصحيح عن قتيبة، عن جرير، ورواه مسلم، عن [ ص: 57 ] nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة.