عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
دلائل النبوة للبيهقي
جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته
باب ما جاء في استئذانه أزواجه في أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها
فهرس الكتاب
دلائل النبوة للبيهقي
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
178
جزء
وأخبرنا
أبو عبد الله الحافظ،
وأبو سعيد بن عمرو
قالا: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720
أبو العباس محمد بن يعقوب،
قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14793
أحمد بن عبد الجبار،
قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17416
يونس بن بكير،
عن
أبي إسحاق،
nindex.php?page=hadith&LINKID=708883
عن
أيوب بن بشير،
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه: "أفيضوا علي سبع قرب من سبع آبار شتى، حتى أخرج فأعهد إلى الناس"؛
[
ص:
178 ]
ففعلوا ؛ فخرج، فجلس على المنبر فكان أول ما ذكر بعد حمد الله والثناء عليه ذكر أصحاب أحد، فاستغفر لهم، ودعا لهم، ثم قال: "يا معشر المهاجرين إنكم قد أصبحتم تزيدون، والأنصار على هيئتها لا تزيد، وإنهم عيبتي التي أويت إليها، فأكرموا كريمهم، وتجاوزوا عن مسيئهم" ، ثم قال صلى الله عليه وسلم: "أيها الناس إن عبدا من عباد الله قد خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله" ، ففهمها
nindex.php?page=showalam&ids=12508
أبو بكر
رضي الله عنه من بين الناس، فبكى ثم قال: بل نحن نفديك بأنفسنا وأبنائنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "على رسلك يا
أبا بكر
انظروا إلى هذه البيوت الشارعة في المسجد فسدوها، إلا ما كان من بيت
أبي بكر
فإني لا أعلم أحدا أفضل عندي يدا في الصحبة منه"
هذا وإن كان مرسلا ففيه ما في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=11
ابن عباس
من تاريخ هذه الخطبة، وأنها كانت بعدما اغتسل، ليعهد إلى الناس، وينعي نفسه إليهم.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة