أخبرنا
أبو الحسين بن الفضل القطان قال: أخبرنا
أبو بكر بن عتاب [ ص: 454 ] قال: حدثنا
القاسم بن عبد الله بن المغيرة الجوهري، قال: حدثنا
ابن أبي أوس، قال: حدثنا
إسماعيل بن إبراهيم بن عقبة، عن عمه
nindex.php?page=showalam&ids=17177موسى بن عقبة ح) وأخبرنا
أبو الحسين قال: أخبرنا
عبد الله بن جعفر، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14909يعقوب بن سفيان، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12366إبراهيم بن المنذر، عن
ابن فليح، عن
يونس، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب قال: وحدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14909يعقوب قال: وذكر
حسان بن عبد الله، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16457ابن لهيعة، عن
أبي الأسود، عن
عروة وهذا لفظ حديثه عن
ابن عتاب قال: ثم حج العام المقبل من الأنصار سبعون رجلا، منهم أربعون رجلا من ذوي أسنانهم، وثلاثون من شبابهم، أصغرهم
عقبة بن عمرو بن ثعلبة، وهو أبو مسعود، nindex.php?page=showalam&ids=36وجابر بن عبد الله، فلقوه بالعقبة ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=showalam&ids=18العباس بن عبد المطلب فلما أخبرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالذي خصه الله عز وجل به من النبوة والكرامة، ودعاهم إلى الإسلام، وإلى أن يبايعوه على أن يمنعوه مما يمنعون منه أنفسهم وأموالهم، أجابوا الله ورسوله، وصدقوه، وقالوا: اشترط علينا لربك عز وجل ولنفسك ما شئت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"أشترط لربي أن لا تشركوا به شيئا، وأشترط لنفسي أن تمنعوني مما تمنعون من أنفسكم وأموالكم" ، فلما اطمأنت بذلك أنفسهم من الشرط أخذ عليهم
nindex.php?page=showalam&ids=18العباس بن عبد المطلب المواثيق لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالوفاء، وعظم العباس الذي بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر أن
أم عبد المطلب سلمى بنت عمرو بن زيد بن عدي بن النجار، وذكر الحديث في مبايعة
أبي الهيثم بن التيهان له أولا، وما قال وما أجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم بمعنى ما مضى في رواية
nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق، ثم ذكر أسماء الذين بايعوه رضي الله عنهم قال
عروة: فجميع
من شهد العقبة من الأوس والخزرج سبعون رجلا وامرأة.