عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
دلائل النبوة للبيهقي
جماع أبواب غزوة بدر العظمى
باب ما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالغنائم والأسارى
فهرس الكتاب
دلائل النبوة للبيهقي
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
137
جزء
[
ص:
137 ]
أخبرنا
أبو عبد الله الحافظ،
قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14640
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار
قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12298
أحمد بن يونس الضبي
.
(ح) وأخبرنا
أبو عبد الله
، قال: أخبرنا
إسماعيل بن أحمد الجرجاني،
قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12201
أبو يعلى،
قالا: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=11997
زهير بن حرب
، قال: أخبرنا
عمر بن يونس الحنفي،
قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16585
عكرمة بن عمار
، قال: حدثني
أبو زميل وهو سماك الحنفي،
قال: حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=11
عبد الله بن عباس
، قال: حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=2
عمر بن الخطاب
، قال: لما كان يوم
بدر
فذكر القصة، قال
nindex.php?page=showalam&ids=16051
أبو زميل:
قال
nindex.php?page=showalam&ids=11
ابن عباس
:
nindex.php?page=hadith&LINKID=660317
فلما أسروا الأسارى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أبا بكر وعلي وعمر، ما ترون في هؤلاء الأسارى؟" فقال أبو بكر: يا نبي الله، هم بنو العم والعشيرة، أرى أن تأخذ منهم فدية فتكون لنا قوة على الكفار، فعسى الله أن يهديهم للإسلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما ترى يا ابن الخطاب؟" قلت: لا والله يا رسول الله، ما أرى الذي رأى أبو بكر، ولكن أرى أن تمكنا فنضرب أعناقهم، فتمكن عليا من عقيل فيضرب عنقه، وتمكنني من فلان - نسيبا لعمر - فأضرب عنقه، فإن هؤلاء أئمة الكفر وصناديدها، فهوي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال أبو بكر، ولم يهو ما قلت، فلما كان من الغد جئت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر قاعدان يبكيان، قلت: يا رسول الله، أخبرني من أي شيء تبكي أنت وصاحبك؟ فإن وجدت بكاء بكيت، وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أبكي للذي عرض علي أصحابك من أخذهم الفداء، لقد عرض علي عذابهم أدنى من هذه الشجرة" - شجرة قريبة - من النبي صلى الله عليه وسلم، وأنزل الله عز وجل:
ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض
إلى قوله
فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا
[
ص:
138 ]
فأحل الله الغنيمة لهم "
رواه
مسلم
في الصحيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=11997
زهير بن حرب
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية