عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
دلائل النبوة للبيهقي
جماع أبواب غزوة أحد
باب تحريض النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على القتال يوم أحد
فهرس الكتاب
دلائل النبوة للبيهقي
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
245
جزء
أخبرنا
أبو عبد الله الحافظ،
قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720
أبو العباس محمد بن يعقوب
، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14624
محمد بن إسحاق الصغاني
، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16424
عبد الله بن بكر،
قال: حدثنا
حميد،
عن
أنس،
قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=652595
غاب
أنس بن النضر
عم
أنس بن مالك
عن قتال
بدر،
فلما قدم قال: غبت عن أول قتال قاتله رسول الله صلى الله عليه وسلم المشركين، لئن أشهدني الله قتالا ليرين الله ما أصنع.
فلما كان يوم
أحد
انكشف المسلمون فقال: اللهم إني أبرأ إليك مما جاء به هؤلاء، يعني المشركين، وأعتذر إليك مما صنع هؤلاء، يعني المسلمين، ثم مشى بسيفه، فلقيه
سعد بن معاذ
فقال: أي سعد، والذي نفسي بيده إني لأجد ريح الجنة دون أحد، واها لريح الجنة، قال
سعد:
فما استطعت يا رسول الله ما صنع
[
ص:
245 ]
.
قال
أنس:
فوجدناه بين القتلى به بضع وثمانون جراحة: من ضربة بسيف، وطعنة برمح، ورمية بسهم، قد مثلوا به، قال: فما عرفناه حتى عرفته أخته ببنانه.
قال
أنس:
فكنا نقول:
أنزل فيه هذه الآية:
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
، إنها فيه وفي أصحابه "
أخرجه
البخاري
في الصحيح من أوجه عن
حميد
وأخرجه
مسلم
من حديث
ثابت،
عن
أنس
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية