ذكر
صفة الركوع والسجود في الصلاة راكبا 2782 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14613محمد بن إسماعيل، قال: ثنا
حجاج، قال
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج :
أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=11862أبو الزبير، أنه سمع nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وهو على راحلته النوافل في كل جهة، ولكن يخفض السجدتين من الركعة.
وممن روينا عنه أنه كان يصلي على راحلته التطوع في السفر
nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب، nindex.php?page=showalam&ids=15والزبير بن العوام، nindex.php?page=showalam&ids=1584وأبو ذر، وفعل ذلك
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر، وأنس. 2783 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14282إسحاق، قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر، عن
أيوب، عن
نافع، أن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر، كان يصلي في السفر على راحلته تطوعا حيث توجهت به. 2784 - حدثنا
إبراهيم بن عبد الله، قال: أخبرنا
حميد، عن أنس أنه صلى على حمار تطوعا لغير القبلة يومئ إيماء. [ ص: 256 ] 2785 - وحدثنا
يحيى بن محمد، قال: ثنا
مسدد، قال: ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14794عطاف بن خالد، قال: حدثنا
عمر بن عبد الله بن عروة بن الزبير، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=16414عبد الله بن الزبير يقول: قدمت مع
nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير بن العوام من
الشام من غزوة
اليرموك، فكنت أراه
يصلي على راحلته حيثما توجهت به. 2786 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16628علي بن عبد العزيز، قال: ثنا
حجاج، قال: ثنا
حماد، قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16274عاصم الأحول، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12081أبي عثمان النهدي، قال:
رأيت أبا ذر يصلي على راحلته وهو مستقبل مطلع الشمس، فظننته نائما فدنوت منه فقلت: أنائم أنت؟ قال: لا، كنت أصلي.
2787 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16628علي بن عبد العزيز، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12297أحمد بن يونس، قال: حدثنا
زهير، قال: ثنا
جابر، عن
محمد بن علي أبي جعفر، قال:
كان علي يصلي على راحلته حيثما توجهت به، ويجعل السجود أخفض من الركوع. 2788 - حدثنا
محمد بن علي، قال: ثنا
سعيد، قال: ثنا
هشيم، قال: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16621علي بن زيد، عن
الحسن، قال:
كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلون على دوابهم حيثما كانت وجوههم. [ ص: 257 ] وبه قال طاوس،
nindex.php?page=showalam&ids=16568وعطاء، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، nindex.php?page=showalam&ids=16004وسفيان الثوري، nindex.php?page=showalam&ids=13760والأوزاعي، والشافعي،
وأحمد ،
nindex.php?page=showalam&ids=11956وأبو ثور، وأصحاب الرأي، غير أن
أحمد، وأبا ثور كانا يستحبان للمصلي في السفر على الدابة أن يستقبل القبلة بالتكبير؛ لحديث
أنس. 2789 - حدثنا
يحيى، قال: ثنا
مسدد، قال: ثنا
ربعي بن عبد الله ابن الجارود، قال: حدثني
عمرو بن أبي الحجاج، قال: حدثني
الجارود بن أبي سبرة، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=672959حدثني nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا سافر وأراد أن يتطوع استقبل بناقته القبلة فكبر، ثم صلى حيث وجهت ركابه.
واختلفوا في
الصلاة على الدواب في السفر الذي لا يقصر في مثله الصلاة؛ (فكان
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك يقول: لا يصلي أحد في غير سفر يقصر في مثله الصلاة) على دابته.
وفي قول
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : يصلي في قصير السفر وطويله على راحلته.
[ ص: 258 ]
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=13760الأوزاعي في الرجل يخرج من بلده لبعض حاجته من غير أن يسافر: لا بأس أن يصلي على دابته تطوعا يومئ برأسه إيماءا راكبا أو ماشيا.
وقال أصحاب الرأي فيمن خرج من المصر فرسخين أو ثلاثة: يصلي على دابته تطوعا
[ ص: 259 ]