19086 - أخبرنا
أبو عبد الله، وأبو بكر ،
nindex.php?page=showalam&ids=15214وأبو زكريا ، قالوا: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14356الربيع ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة ، عن
إبراهيم بن ميسرة قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك ، يقول: "
إنا لندع ما شاء الله من ضحايانا، ثم نتزود من بقيتها إلى البصرة " .
أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13708أبو سعيد ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14356الربيع قال: قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : " وأحب لمن أهدى نافلة أن يطعم البائس والفقير، لقول الله: (
فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير ) ، ولقول الله تعالى: (
وأطعموا القانع والمعتر )
[ ص: 59 ] ".
19087 - قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : والقانع هو السائل، والمعتر هو الزائر والمار بلا وقت.
19088 - قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد : قد روينا مثل هذا التفسير عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ،
nindex.php?page=showalam&ids=15992وسعيد بن جبير ،
ومجاهد .
19089 - وروي أيضا، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ،
وإبراهيم ، القانع: الجالس في بيته، والمعتر: الذي يعتريك.
19090 - وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، القانع: من أرسلت إليه في بيته، والمعتر: الذي يعتريك.
19091 - قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : فإذا أطعم من هؤلاء واحدا أو أكثر كان من المطعمين، وأحب إلي ما أكثر أن يطعم ثلثا، ويهدي ثلثا، ويدخر ثلثا، ويهبط به حيث شاء، والضحايا في هذا السبيل، والله أعلم.
19092 - قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : وأكره بيع شيء منها. . .، وبسط الكلام في ذلك.