1180 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد المليحي، أنا
أبو منصور السمعاني، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14399أبو جعفر الرياني، نا
nindex.php?page=showalam&ids=15768حميد بن زنجويه، أنا
إسحاق بن عيسى، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=16457ابن لهيعة، يقول: نا
مشرح بن هاعان، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=697624سمعت nindex.php?page=showalam&ids=27عقبة بن عامر، يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: "لو كان القرآن في إهاب ما مسته النار" [ ص: 437 ] حكي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد بن حنبل، قال: معناه: لو كان القرآن في إهاب، يعني: في جلد، في قلب رجل، يرجى لمن القرآن محفوظ في قلبه أن لا تمسه النار.
وقال
أبو عبد الله البوشنجي: معناه أن
من حمل القرآن وقرأه، لم تمسه النار يوم القيامة.
قال رحمه الله: هذا كما يروى عن
nindex.php?page=showalam&ids=131أبي أمامة، قال: "احفظوا القرآن فإن الله لا يعذب بالنار قلبا وعى القرآن"، وذهب بعضهم إلى أنه كان في عصر النبي صلى الله عليه وسلم علما لنبوته، كالآيات التي في عصر الأنبياء، من كلام الموتى، أو الدواب ونحوه، ثم يعدم بعدهم، ذكره
القتيبي. قال
nindex.php?page=showalam&ids=211خباب بن الأرت: "تقرب إلى الله ما استطعت، فإنك لن تقرب إليه بشيء أحب إليه من كلامه".
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن: "فضل القرآن على الكلام، كفضل الله على عباده". وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة: لم يجالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان، قضاء الله الذي قضى: (
شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) .