باب الدعاء على الكفار.
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
nindex.php?page=hadith&LINKID=650762 "اللهم اشدد وطأتك على مضر". 1353 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=13665أحمد بن محمد، أنا
عبد الله، نا nindex.php?page=showalam&ids=12428إسماعيل بن أبي خالد ، أنه سمع
nindex.php?page=showalam&ids=51عبد الله بن أبي أوفى، يقول:
nindex.php?page=hadith&LINKID=652716دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب على المشركين، فقال: "اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اللهم اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم".
هذا حديث متفق على صحته، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن [ ص: 153 ] أبي شيبة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12428إسماعيل بن أبي خالد .
وروي عن
أبي بردة بن عبد الله، أن أباه، حدثه،
nindex.php?page=hadith&LINKID=673237أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قوما، قال: "اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم".
وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=674185كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا، قال: "اللهم أنت عضدي ونصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل".
قوله: أحول، يعني: أحتال، والحول: الحيلة، وقيل: معناه: المنع والدفع، وقيل: "بك أحول" أي: أتحرك، والحول: الحركة، يقال: حال الشخص: إذا تحرك، "وبك أصول" أي: أحمل على العدو، ويروى: "وبك أحاول"، أي: أطالب.
[ ص: 154 ] .