1531 - أخبرنا
أبو الحسين أحمد بن عبد الرحمن بن محمد الكيالي، أنا
أبو نصر محمد بن علي بن الفضل الخزاعي يعرف بفضلان ، أنا
أبو عثمان عمرو بن عبد الله البصري ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=11799محمد بن عبد الوهاب، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15801خالد بن مخلد القطواني، حدثني
محمد بن جعفر بن أبي كثير المدني مولى الأنصار، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=17293يحيى بن سعيد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16693عمرة بنت عبد الرحمن، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، قالت:
nindex.php?page=hadith&LINKID=653930لما جاء قتل nindex.php?page=showalam&ids=138زيد بن حارثة، وجعفر بن أبي طالب، nindex.php?page=showalam&ids=82وعبد الله بن رواحة، جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم حزينا يعرف فيه الحزن، قالت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة : "وأنا أطلع من صير الباب"، فجاء رجل، فقال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إن نساء جعفر قد كثر بكاؤهن، فأمره أن ينهاهن، [ ص: 433 ] فذهب الرجل، ثم رجع، فقال: قد نهيتهن، فأبين أن ينتهين، فأمره أن ينهاهن، فذهب الرجل، ثم رجع، فقال: قد والله غلبننا، فقال: اذهب فاحث في أفواههن التراب، قالت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة : فقلت: "أرغم الله أنفك، والله ما أنت بفاعل، وما تركت رسول الله صلى الله عليه وسلم".
هذا حديث متفق على صحته، أخرجاه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12166محمد بن المثنى، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16503عبد الوهاب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17293يحيى بن سعيد .
وصير الباب: شق فيه.