باب صدقة البقر السائمة.
1571 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15982أبو عثمان الضبي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=13985أبو محمد الجراحي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15171أبو العباس المحبوبي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=13948أبو عيسى، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17052محمود بن غيلان، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16115أبي وائل، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17073مسروق، عن
nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ بن جبل، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=66918بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن.
فأمره "أن يأخذ من كل ثلاثين بقرة تبيعا أو تبيعة، ومن كل أربعين مسنة، ومن كل حالم دينارا، أو عدله معافر".
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13948أبو عيسى: هذا حديث حسن.
وروى بعضهم هذا الحديث عن
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16115أبي وائل، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17073مسروق، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث
معاذا إلى
اليمن، فأمره أن يأخذ، وهذا أصح.
وقوله: "ومن كل حالم دينارا"، لم يرد به الزكاة، إنما أراد به الجزية عن أهل الذمة، نسقها على الزكاة التي تؤخذ من المسلمين.
"أو عدله
[ ص: 20 ] معافر"، فالمعافر: ضرب من ثياب
اليمن، أمره أن يأخذ من كل بالغ دينارا، أو ما يعادل قيمته من الثياب، ويقال: المعافر البرود.