باب
التعفف عن السؤال.
قال الله سبحانه وتعالى: (
لا يسألون الناس إلحافا ) الآية.
قوله عز وجل: (
يحسبهم الجاهل أغنياء ) ، أي: الجاهل بحالهم.
1613 - أخبرنا
أبو الحسن الشيرزي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15911زاهر بن أحمد، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15445أبو إسحاق الهاشمي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=12154أبو مصعب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب، عن
عطاء بن يزيد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري، nindex.php?page=hadith&LINKID=708793أن ناسا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعطاهم، ثم سألوه فأعطاهم، حتى نفد ما عنده، قال: "ما يكن عندي من خير، فلن أدخره عنكم، ومن يستعف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحد عطاء، هو خير وأوسع من الصبر". [ ص: 111 ] .
هذا حديث متفق على صحته، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16475عبد الله بن يوسف، وأخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة، كلاهما عن
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك.