باب
الصدقة على الجار.
قال الله سبحانه وتعالى: (
والجار ذي القربى والجار الجنب ) ، قيل في الجار ذي القربى: الجار الذي بينك وبينه قرابة، والجار الجنب: هو الجار الغريب الذي ليس بينك وبينه قرابة، والصاحب بالجنب: المرأة، وقيل: الرفيق في السفر، وابن السبيل هو الضيف.
1688 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد المليحي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=12506أبو محمد عبد الرحمن بن أبي شريح، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=13890أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16598علي بن الجعد، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12107أبي عمران الجوني، سمعت
طلحة، قال:
[ ص: 197 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=75105قالت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة: يا رسول الله، إن لي جارين، فإلى أيهما أهدي؟ قال عليه السلام: "إلى أقربهما منك بابا".
هذا حديث صحيح، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15698حجاج بن منهال، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة.
وقد صح عن
nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661766 "يا أبا ذر، إذا طبخت مرقة، فأكثر ماءها، وتعاهد جيرانك".