باب
التحصيب ونزول الأبطح.
وبطحاء الوادي وأبطحه: حصاه اللين في بطن المسيل.
1970 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=12322أصبغ بن الفرج، أنا
أبو وهب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16700عمرو بن الحارث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، أن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك ، حدثه أن النبي صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=hadith&LINKID=651637 "صلى الظهر والعصر والمغرب والعشاء، ثم رقد رقدة بالمحصب، ثم ركب إلى البيت، فطاف به".
هذا حديث صحيح.
وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر أنه كان يفعل ذلك.
التحصيب: هو أنه إذا نفر من
منى إلى
مكة للتوديع بعد الفراغ، أن يقيم بالشعب الذي يخرجه إلى
الأبطح، حتى يرقد ساعة من
[ ص: 231 ] الليل، ثم يدخل
مكة ، فكان
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر يراه سنة، وكان يصلي الظهر يوم النفر بالحصبة، وروى
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=663214كان النبي صلى الله عليه وسلم nindex.php?page=showalam&ids=1وأبو بكر ، وعمر وعثمان ينزلون الأبطح.
وذهب قوم إلى أن التحصيب ليس بسنة، روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، أنه قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=651645التحصيب ليس بشيء، إنما هو منزل نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: "ليس بشيء"، يريد ليس بنسك من مناسك الحج، وإنما نزله للاستراحة. nindex.php?page=hadith&LINKID=659319وعن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، قالت: نزول الأبطح ليس بسنة، إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه كان أسمح لخروجه إذا خرج. [ ص: 232 ]
.