باب الكباث وهو ثمر الأراك.
2899 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل، نا
nindex.php?page=showalam&ids=15998سعيد بن عفير، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17423يونس، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=12031أبو سلمة، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=655033كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم [ ص: 334 ] بمر الظهران نجني الكباث، فقال: "عليكم بالأسود منه، فإنه أطيب"، فقيل: أكنت ترعى الغنم؟ قال: "نعم، وهل من نبي إلا رعاها؟".
هذا حديث متفق على صحته ، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ، عن
أبي الطاهر ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16472عبد الله بن وهب قوله : نجني الكباث ، أي : النضيج من ثمر الأراك ، والكباث : ثمر الأراك ، ويقال له : البريز أيضا ، وقوله : " وهل من نبي إلا رعاها " ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي ، يريد أن الله لم يضع النبوة في أبناء الدنيا وملوكها ، لكن في رعاء الشاء وأهل التواضع من أصحاب الحرف ، كما روي أن
أيوب كان خياطا ،
وزكريا كان نجارا ، وقد قص الله سبحانه وتعالى من نبأ
موسى ، وكونه أجيرا
لشعيب عليهما السلام في رعي الغنم ما قص .