باب
وقت النفساء. 322 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=12104القاسم بن جعفر، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15110أبو علي اللؤلؤي، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12297أحمد بن يونس، نا
زهير، نا
علي بن عبد الأعلى، عن
أبي سهل وهو كثير بن زياد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=22025مسة، nindex.php?page=hadith&LINKID=672190عن nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة، "كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما، أو أربعين ليلة، وكنا نطلي على وجوهنا الورس"، يعني: من الكلف.
nindex.php?page=showalam&ids=22025ومسة كنيتها:
أم بسة الأزدية.
قال الإمام: أما النفاس، فأقله لحظة عند
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، nindex.php?page=showalam&ids=13760والأوزاعي، nindex.php?page=showalam&ids=13790والشافعي. [ ص: 137 ] .
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة: "أقله خمسة وعشرون يوما"، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14954أبو يوسف: أحد عشر يوما.
أما أكثره، فأربعون يوما عند أكثر أهل العلم، قالوا: تدع الصلاة أربعين يوما إلا أن ترى الطهر قبل ذلك، فإن عليها أن تغسلها وتصلي فإن زاد على الأربعين، فلا تدع الصلاة، روي هذا عن
عمر، nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس، وأنس، وبه قال
nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان الثوري، nindex.php?page=showalam&ids=16418وابن المبارك، nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد، وإسحاق، وأصحاب الرأي، وحكاه
nindex.php?page=showalam&ids=13948أبو عيسى الترمذي عن
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة، nindex.php?page=showalam&ids=13760والأوزاعي: تقعد كامرأة من نسائها من غير تحديد، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن: أكثره خمسون يوما.
وذهب جماعة إلى أن أكثرها ستون يوما، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء بن أبي رباح، nindex.php?page=showalam&ids=14577والشعبي، وبه قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي.
وقال
مكحول: تنتظر من الغلام ثلاثين يوما، ومن الجارية أربعين، يعني: النفساء، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=15995سعيد بن عبد العزيز. وإذا بلغت المرأة سن الآيسات، وانقطع دمها مدة، ثم رأت الدم، فهو حيض عند أكثر أهل العلم، وقال بعضهم: لا يكون حيضا، بل هو استحاضة، عليها أن تصلي، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء، nindex.php?page=showalam&ids=14152والحكم بن عتيبة. [ ص: 138 ] .