باب وعيد المتهاجرين والمتشاحنين
3523 - أخبرنا
أبو الحسن الشيرزي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15911زاهر بن أحمد ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15445أبو إسحاق الهاشمي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=12154أبو مصعب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16068سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=708622 " تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين، ويوم الخميس، فيغفر الله لكل عبد مؤمن لا يشرك بالله شيئا إلا رجل كان بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: اتركوا، أو اركوا هذين حتى يفيئا، أنظروا هذين حتى يصطلحا ".
هذا حديث صحيح، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة بن سعيد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، ورواه عن
أبي الطاهر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، عن
مسلم بن أبي مريم، [ ص: 103 ] عن
nindex.php?page=showalam&ids=12044أبي صالح، وقال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661662 "تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين يوم الاثنين، ويوم الخميس".
والشحناء: العداوة، والمشاحن: المعادي.
وقوله: " اركوا "، أي: أخروا، يقال: ركاه يركوه: إذا أخره.
" حتى يفيئا "، أي: حتى يرجعا إلى الصلح.