باب
غزوة ذات الرقاع.
وهي غزوة
محارب خصفة من
بني ثعلبة من
بني غطفان [ ص: 12 ] فنزل
نخلا وهي بعد
خيبر ، لأن
nindex.php?page=showalam&ids=110أبا موسى جاء بعد
خيبر .
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=110أبو موسى :
nindex.php?page=hadith&LINKID=660395خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة ونحن ستة نفر بيننا بعير نعتقبه، فنقبت أقدامنا، ونقبت قدماي، وسقطت أظفاري، فكنا نلف على أرجلنا الخرق، فسميت غزوة ذات الرقاع.
وقال ابن
إسحاق : كانت في سنة أربع، وغزوة
بني المصطلق من
خزاعة، وهي غزوة المريسيع، قال
nindex.php?page=showalam&ids=17177موسى بن عقبة : سنة أربع، وقال ابن
إسحاق : سنة ست
[ ص: 13 ] في شعبان، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري :
حديث الإفك في غزوة المريسيع.
3799 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد المليحي ، أنا
أحمد النعيمي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=11931أبو اليمان ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=16108شعيب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، أخبرني
سالم ، أن
nindex.php?page=hadith&LINKID=650890 nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر ، قال: "غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل نجد ، فوازينا العدو، فصاففناهم، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي لنا، فقامت طائفة معه، وأقبلت طائفة على العدو، فركع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن معه، وسجد سجدتين، ثم انصرفوا مكان الطائفة التي لم تصل، فجاؤوا فركع رسول الله صلى الله عليه وسلم بهم ركعة، وسجد سجدتين، ثم سلم، فقام كل واحد منهم، فركع لنفسه ركعته، وسجد سجدتين".
هذا حديث صحيح
[ ص: 14 ] .