4229 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11931أبو اليمان ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16108شعيب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=12031أبو سلمة بن عبد الرحمن ، أن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبا هريرة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=656554 " ستكون فتن: القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي فيها خير من الساعي، من تشرف لها تستشرفه، فمن وجد ملجأ أو معاذا ، فليعذ به " .
هذا حديث متفق على صحته، وأخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16696عمرو الناقد ، وغيره، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17381يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، عن أبيه، عن
صالح ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15990ابن المسيب ،
nindex.php?page=showalam&ids=12031وأبي سلمة [ ص: 23 ] قوله: "من تشرف لها تستشرفه" ، أي: من طلع لها بشخصه، طالعته، يقال: استشرفت الشيء: إذا رفعت رأسك ونظرت إليه.
وقال رجل
nindex.php?page=showalam&ids=12لابن عمر في فتنة
nindex.php?page=showalam&ids=16414ابن الزبير : إن الناس قد صنعوا وأنت
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ، وصاحب النبي صلى الله عليه وسلم ، فما يمنعك أن تخرج؟ قال: يمنعني أن الله حرم دم أخي، قال: ألم يقل الله: (
وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) ، قال: لأن أغتر بهذه الآية ولا أقاتل، أحب إلي من أن أغتر بالآية التي تقول: (
ومن يقتل مؤمنا متعمدا ) ، قال: ألم يقل الله: (
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) ، قال: قاتلنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لم تكن فتنة، وكان الدين لله، وأنتم تريدون أن تقاتلوا حتى تكون فتنة، ويكون الدين لغير الله.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : خرج علينا
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ، فقال رجل: كيف ترى في قتال الفتنة؟ والله يقول: (
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) ، قال: هل تدري ما الفتنة؟ إنما كان
محمد يقاتل المشركين، وكان الدخول في دينهم فتنة، وليس بقتالكم على الملك.
وروي أن رجالا من أهل بدر لما قتل
عثمان ، لزموا بيوتهم، فما خرجوا منها إلا إلى قبورهم.