4243 - أخبرنا
أحمد بن عبد الله الصالحي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14184أبو بكر أحمد بن الحسن الحيري ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15670حاجب بن أحمد الطوسي ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=13568محمد بن يحيى ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12045أبو صالح ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=15632جعفر بن ربيعة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13723الأعرج ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=691286 " لا تقوم [ ص: 37 ] الساعة حتى تقاتلوا الترك حمر الوجوه، صغار العيون، ذلف الأنوف، كأن وجوههم المجان المطرقة " .
وبهذا الإسناد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=691282 " لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، وحتى يختبي اليهودي وراء الحجر، فيقول الحجر: يا عبد الله ، يا مسلم تعال، هذا ورائي يهودي، فاقتله " .
وبهذا الإسناد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=689089 " لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من المغرب ، فإذا طلعت من المغرب ، آمن الناس كلهم، وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل، أو كسبت في إيمانها خيرا " .
وهذه الأحاديث متفق على صحتها، أخرجاها من طرق عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة .
قوله: "كأن وجوههم المجان المطرقة" ، المجان جمع المجن، وهو الترس، والمطرقة: هي التي أطرقت، أي: ألبست بطراق، وهو الجلد الذي يغشاه، ويقال: طارق النعل: إذا صير خصفا على خصف، شبه وجوههم في عرضها ونتو وجناتها بالترسة قد ألبست الأطرقة.
الذلف: قصر الأنف وانبطاحه.
[ ص: 38 ] .