4314 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=17120معلى بن أسد ،
[ ص: 125 ] نا
وهيب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16446ابن طاوس ، عن أبيه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=668319 " يحشر الناس على ثلاث طرائق: راغبين راهبين، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير، وتحشر بقيتهم النار، تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا " .
هذا حديث متفق على صحته، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11997زهير بن حرب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12220أحمد بن إسحاق ، عن
وهيب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16446عبد الله بن طاوس .
قيل: قوله: " يحشر الناس على ثلاث طرائق " ، هذا الحشر قبل قيام الساعة، إنما يكون إلى
الشام أحياء، فأما الحشر بعد البعث من القبور على خلاف هذه الصفة من ركوب الإبل والمعاقبة عليها، إنما هو كما أخبر أنهم يبعثون حفاة عراة.
وقيل: هذا في البعث دون الحشر.
وقوله: " على بعير " ، يريد أنهم يعتقبون البعير الواحد، يركب بعضهم والباقون عقبا.
ويروى عن
nindex.php?page=showalam&ids=15579بهز بن حكيم ، عن أبيه، عن جده، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
[ ص: 126 ] يقول:
nindex.php?page=hadith&LINKID=664718 " إنكم محشورون رجالا وركبانا، وتجرون على وجوهكم " .