641 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15982أبو عثمان الضبي، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13985أبو محمد الجراحي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=15171أبو العباس المحبوبي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=13948أبو عيسى ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16609علي بن حجر، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12434إسماعيل بن عياش ، حدثني
حبيب بن صالح، عن
يزيد بن شريح، عن
أبي حي المؤذن الحمصي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=99ثوبان، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=662695 "لا يحل لامرئ أن ينظر في جوف بيت امرئ حتى يستأذن، فإن نظر، فقد دخل، ولا يؤم قوما، فيخص نفسه بالدعوة [ ص: 130 ] دونهم، فإن فعل، فقد خانهم، ولا يقوم إلى الصلاة وهو حاقن".
هذا حديث حسن.
أخبرنا أبو طاهر
nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز ، أنا
القاسم بن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15110أبو علي اللؤلؤي، نا
nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود ، نا
nindex.php?page=showalam&ids=14012محمد بن عيسى، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12434ابن عياش، بهذا الإسناد، وقال: "ثلاث لا يحل لأحد أن يفعلهن" فذكر مثل معناه، وقال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=672006 "ولا يصلي وهو حاقن حتى يتخفف".
ويروى هذا الحديث عن
يزيد بن شريح، عن 15
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ،
nindex.php?page=showalam&ids=481وأبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
[ ص: 131 ] .
وروي أن
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب قنت بعد الركوع، فقال: "اللهم اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، وألف بين قلوبهم، وأصلح ذات بينهم، وانصرهم على عدوك وعدوهم، اللهم العن كفرة أهل الكتاب الذين يصدون عن سبيلك، ويكذبون رسلك، ويقاتلون أولياءك، اللهم خالف بين كلمهم، وزلزل أقدامهم، وأنزل بهم بأسك الذي لا ترده عن القوم المجرمين.
بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم إنا نستعينك، ونستغفرك، ونثني عليك الخير، ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك، ونخشى عذابك، إن عذابك بالكفار ملحق".
ويروى عنه من قوله "اللهم إنا نستعينك" دون ما قبله، ورفعه بعضهم.
قوله: "نترك من يفجرك" أي: يعصيك ويخالفك.
وقوله: "نحفد" أي: نسارع في طاعتك، والحفدان: السرعة، وأصل الحفد: العمل والخدمة.
وقوله: "ملحق" بكسر الحاء، أي: لاحق، يقال: ألحق
[ ص: 132 ] بمعنى لحق، كما يجيء "أنبت" بمعنى "نبت" على قراءة من قرأ (
تنبت بالدهن ) ، وقيل: الباء فيها زيادة.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك: أدركت الناس وهم يلعنون الكفرة في النصف من رمضان، ويؤمن الناس على دعاء الذي يلعن الكفرة، ولم يكن هذا الدعاء الذي اليوم من أول الشهر إلى آخره.