65 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد بن أحمد المليحي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15420أحمد بن عبد الله النعيمي، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14898محمد بن يوسف، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12070محمد بن إسماعيل، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12366إبراهيم بن المنذر، نا
nindex.php?page=showalam&ids=12049أنس بن عياض، نا
nindex.php?page=showalam&ids=16523عبيد الله، عن
خبيب بن عبد الرحمن، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15728حفص بن عاصم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=651743 "إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها". [ ص: 120 ] .
هذا حديث متفق على صحته، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13608محمد بن عبد الله بن نمير، عن أبيه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15036عبيد الله بن عمر .
وحفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العدوي مدني جد
عبيد الله بن عمر وهو عبيد الله بن عمر بن حفص بن عاصم .
وخبيب بن عبد الرحمن بن حبيب بن يساف الأنصاري أبو الحارث، من
أهل السنح، والسنح: بالمدينة، خال
nindex.php?page=showalam&ids=15036عبيد الله بن عمر .
قوله صلى الله عليه وسلم: "يأرز"، أي: ينضم إليها، ويجتمع بعضه إلى بعض فيها، قيل: كان هذا زمان الردة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، في خلافة الصديق.
وقوله صلى الله عليه وسلم: "إن الإيمان ليأرز" يعني: أهل الإيمان، كما قال: "أحد جبل يحبنا ونحبه" يريد: أهل المدينة، كما قال الله تعالى: (
واسأل القرية التي كنا فيها ) ، أي: أهل القرية.
وروي عن
زيد بن ملحة، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم،
[ ص: 121 ] قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=664924 "إن الدين ليأرز إلى الحجاز كما تأرز الحية إلى جحرها، وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية من رأس الجبل، إن الدين بدأ غريبا ويرجع غريبا، فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي من بعدي".
والأروية: شاء الوحش، وجمعها القليل: أراوي، والكثير: أروى.
[ ص: 122 ] .