723 - أخبرنا
أحمد بن عبد الله الصالحي، ومحمد بن أحمد العارف، قالا: أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14184أبو بكر الحيري، نا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس الأصم.
ح وأخبرنا
عبد الوهاب بن محمد الكسائي ، أنا
عبد العزيز بن أحمد الخلال، نا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس الأصم، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14356الربيع ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم بن أبي النجود، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16115أبي وائل ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=99416كنا نسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة قبل أن نأتي أرض الحبشة ، فيرد علينا وهو في الصلاة، فلما رجعنا من أرض الحبشة أتيته لأسلم عليه، فوجدته يصلي، فسلمت عليه، فلم يرد علي، فأخذني ما قرب وما بعد، فجلست حتى إذا قضى صلاته أتيته، فقال: "إن الله يحدث من أمره ما يشاء، وإن مما أحدث [ ص: 235 ] الله أن لا تكلموا في الصلاة".
ويروى "فرد علي السلام".
قوله: "فأخذني ما قرب وما بعد"، ويروى: "ما قدم وما حدث"، تقول العرب هذه اللفظة للرجل إذا أقلقه الشيء وأزعجه وغمه، وتقول أيضا: أخذه المقيم والمقعد، كأنه يهتم لما نأى من أمره ولما دنا، قال
nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي: معناه: الحزن، والكآبة، يريد: أنه قد عاوده قديم الأحزان، واتصل بحديثها.