[ 4248 ] قال
nindex.php?page=showalam&ids=12418إسحاق بن راهويه: أبنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، أبنا
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بعد غزوة ذات السلاسل nindex.php?page=showalam&ids=111أسامة بن زيد وهو غلام، فأسر في تلك الغزوة ناس كثير من العرب وسبوا، فانتدب في بعث أسامة nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب nindex.php?page=showalam&ids=15والزبير بن العوام، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يمضي ذلك الجيش، فأنفذه أبو بكر بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أسامة nindex.php?page=showalam&ids=1لأبي بكر حين بويع له - ولم يبرح أسامة حين بويع nindex.php?page=showalam&ids=1لأبي بكر - فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم وجهني لما وجهني له، وإني أخاف أن ترتد العرب، فإن شئت كنت قريبا حتى تنظر. فقال أبو بكر: لا أرد أمرا أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكن إن شئت أن تأذن لعمر فافعل، فأذن له، فانطلق أسامة حتى أتى المكان الذي أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذتهم الضبابة حتى جعل [ ص: 70 ] الرجل لا يكاد يبصر صاحبه، قال: فوجدوا رجلا، من أهل تلك البلاد فأخذوه فدلهم على الطريق حيث أرادوا، فأغاروا على المكان الذي أمروا، فسمع بذلك الناس فجعل بعضهم يقول لبعض: أتزعمون أن العرب قد اختلفت وخيولهم بمكان كذا وكذا. فرد الله بذلك عن المسلمين، فكان أسامة بن زيد يدعى بالإمارة حتى مات، يقولون: بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم ينزعه حتى مات. قال
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري: ولما بعث
nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر لقتال أهل الردة قال: تثبتوا، فأيما محلة سمعتم (فيهم ) الأذان فكفوا، فإن الأذان شعار الإيمان .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر: وقال
nindex.php?page=showalam&ids=17245هشام بن عروة: كان أهل الردة يأتون أبا بكر فيقولون: أعطنا سلاحا نقاتل، فيعطيهم السلاح فيقاتلونه به، فقال
عباس بن مرداس السلمي :
أتأخذون سلاحه لقتاله في (ذاكم) عند الإله آثام
.