101 - كتاب صفة الجنة.
1 - باب في بناء الجنة وترابها وحصبائها وغير ذلك مما يذكر
فيه حديث
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب وتقدم في باب فضل الأذان.
وتقدم في كتاب القيامة في باب البعث والحساب من حديث
nindex.php?page=showalam&ids=106عبد الله بن سلام بسند صحيح:
"إن أكرم خليقة الله عليه أبو القاسم صلى الله عليه وسلم وإن الجنة في السماء، وإن النار في الأرض ... " الحديث بطوله.
[ 7844 / 1 ] وعن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة رضي الله عنه قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=664819 "قلنا: يا رسول الله، إذا كنا عندك رقت قلوبنا وكنا من أهل الآخرة، فإذا فارقناك وشممنا النساء والأولاد أعجبتنا الدنيا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كنتم تكونون - أو لو أنكم كنتم تكونون - إذا فارقتموني كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة بأكفها، ولزارتكم في بيوتكم، ولو كنتم لا تذنبون لجاء الله بقوم يذنبون، كي يستغفروا فيغفر لهم. قلنا: يا رسول الله، أخبرنا عن الجنة ما بناؤها؟ قال: لبنة من ذهب، ولبنة من فضة، وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت والزبرجد، وترابها الزعفران، من يدخلها ينعم لا يبؤس، ويخلد لا يموت، لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه ".
رواه
nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود الطيالسي واللفظ له
والحميدي ومحمد بن يحيى بن أبي عمر nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد بن حنبل nindex.php?page=showalam&ids=13863والبزار nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني في الأوسط.
[ ص: 229 ]
[ 7844 / 2 ] ورواه ابن حبان في صحيحه.
[ 7844 / 3 ]
nindex.php?page=showalam&ids=14060والحارث بن أبي أسامة: بتمامه وزادا في آخره:
nindex.php?page=hadith&LINKID=688545 "ثلاثة لا ترد دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حين يفطر، ودعوة المظلوم تحمل على الغمام، وتفتح لها أبواب السماوات، ويقول لها الرب: وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين ". nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي مختصرا، ورواه
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا موقوفا.
الملاط: بكسر الميم - هو الطين الذي يجعل في سافي البناء، يعني أن الطين الذي يجعل بين لبن الذهب والفضة وفي الحائط مسك.
والحصباء: ممدود بمعنى واحد وهو الحصا.